كيف نساعد اللاجئين الفلسطينيين على ترك مخيماتهم؟
لأني بن دافييد- مركز القدس للشئون العامة
ترجمة مركز عكا لمتابعة مستجدات الشأن الإسرائيلي
البرامج المقترحة في الآونة الأخيرة لإقامة مستوطنة فلسطينية جديدة واعتباريه في الضفة الغربية هي مثيرة للإعجاب، المدينة المخطط لها على بُعد عشرة كيلو متر شمالي رام الله ستأوي على مر الأيام نحو 400 ألف نسمة, أي بحجم (موديعين وبيتار) " المدن الإسرائيلية في الضفة ". المستوطنة الفلسطينية ستسمى (روابي)، ودولة قطر هي المستثمر الرئيس فيها. و تناقش الآن بمفاوضات مع السلطات الإسرائيلية قضايا مثل انتقال حر بداخل مناطق تحت سيطرة إسرائيلية.
الموقع الرفيع المتطور للروابي سيضمن:
أن التجارة في المدينة ستتطور في الأساس حول صناعات التكنولوجيا الراقية " الهاي تيك " والأعمال التجارية المتعلقة بدراسة مختلفة المجالات، والنشاطات المحلية والدولية, هذه النشاطات ستوفر فرص عمل مجزية للسكان الفلسطينيين.
النشاط التجاري في الروابي سيندمج بشكل طبيعي مع مساكن عصرية واسعة وبأسعار مريحة، وكذلك خدمات عامة بمستوى عال مصممة خصيصاً للسكان الشباب ذوي المهنة الآخذة في ازدياد وبسرعة في المجتمع الفلسطيني.
وفي الوقت نفسه في مقال للرأي يدعم السلام في جريدة (واشنطن بوست) هذا الصيف، يعرب ولي عهد البحرين الشيخ حمد بن حاسم آل سلمان عن أسفه من: "أن الفلسطينيين يعيشون في مخيمات اللاجئين في ظروف مروعة بأعداد كبيرة جداً." مخيمات كهذه موجودة في الضفة الغربية، وغزة والأردن ولبنان، لكن إدعاء ولي العهد البحريني صحيح خاصة بشأن أولئك الذين يعيشون تحت سيطرة حماس والسلطة الفلسطينية.
لماذا هؤلاء الفلسطينيون عالقون في المخيمات المكتظة بينما مدون جديدة مثل (الروابي) يمكن أن تبنى لهم ؟
بمساعدة دول الخليج التي ترأسها قطر والبحرين يمكن أن تبنى على الأراضي التي تسيطر عليها السلطة وحماس كثير من المجتمعات المناسبة, ومناطق صناعية ناجحة. وينبغي أن تبنى عشر مدن مثل الروابي، بعضها على الأرض المحترقة في غزة، وفي المكان الذي عاش فيها في الماضي جاليات يهودية (المستوطنات الإسرائيلية السابقة في قطاع غزة).
هذه المدن يمكن أن توفر أعمال بناء وحلول سكنية بأسعار معقولة أيضاً للسكان الفلسطينيين المحليين وكذلك عائلات اللاجئين، والكثير منها معتمدة فعلاً على تبرعات " الأونروا " منذ ستين سنة. في حالات عديدة ستكون بيوتهم الجديدة على بعد عدة كيلو مترات فقط من تراثهم التي يدعي أن أجدادهم عاشوا فيها من قبل.
هناك مشكلتان مع هذه الخطة . أولاً: هل خصص أي جزء من الروابي من البداية للاجئين ؟ ربما لا. قراءة بين السطور لنصوص التسويق يظهر أن الروابي أعدت لتلبية احتياجات السكن وفرص العمل لأبناء البرجوازية الفلسطينية والأبناء المترفين لمسئولي السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.
لماذا يوجد القليل جداً من القلق بين النخبة الفلسطينية بشأن سوء أحوال فقراء المدن ؟ " فلسطيني " هو تعريف مصطنع، وهذا ليس ملحوظاً حتى من قبل أولئك الذين يعتبرون أنفسهم من أولئك. من شهادات من 1947 هناك أدله قليلة على أن الهوية الوطنية الجديدة للفلسطينيين تتفوق على الفوارق الطبقية والسياسية والدينية والقبلية لهم. في إسرائيل أصبنا بصدمة " من وجود بربرية وهمجية فتح وحماس التي ظهرت في قطاع غزة 2006 ، " والوكسه " أو العار بلغة الفلسطينيين عندما عائلات فلسطينية قتلت رمياً بالرصاص من قبل فلسطينيين آخرين، وغيرهم من المعارضين السياسيين ألقوا من المباني العالية.
أنا أذكر أنه خلال موجات الهجرة من الاتحاد السوفيتي وأثيوبيا إلى إسرائيل في سنوات الثمانينات والتسعينات، العشرات من جيراني تبرعوا بأثاثهم إلى المهاجرين الجدد، ومتطوعون عُينوا لمرافقتهم في الانتقال إلى الحارة, وبنجاح البيروقراطية المرتبطة بالاستيعاب. الأولاد فرحوا لتبادل الألعاب وإعطاء الأولاد الجدد الذين لا يملكون شيئاً في الحي من ألعابهم، لو كانت مثل هذه الروح واضحة في صفوف الفلسطينيين.
على خلفية عدم وجود الإحساس بالانتماء للمجتمع لدى الفلسطينيين يقف ما يسمى " حق العودة " زعماء فلسطينيون يزعمون أن لكل عائلة الحق في الاستيلاء من جديد الأرض التي كانت بملكيته قبل حرب الاستقلال - قبل أن تأتي إسرائيل.
توطين اللاجئين بشكل مريح في مناطق أخرى، سيؤدي إلى إضعاف طلبهم لهذا " الحق " فكلما أبقيتم في تلك المخيمات لاجئين سيبقون وبشكل كبير وفعال يشكلون ضغطاً على الأسرة الدولية للضغط على إسرائيل، ما يقف في طريق الازدهار الاقتصادي في المناطق الخاضعة للسيطرة الفلسطينية هو غسيل المخ العميق للأولاد الفلسطيني بأنه يجب أن تكون هناك عودة حقيقة إلى ديار أجدادهم مع الاعتراف الدولي والإسرائيلي " بالظلم " الذي تم بحقهم.
" حق العودة " يُخيف تقريباً كل إسرائيل، ليس فقط مدن وبلدات يهودية في " كتل الاستيطان " في الضفة الغربية ستكون مراكز تغمر بأربعة أجيال من اللاجئين, بل أيضاً مدن إسرائيلية كبرى ومدن بداخل خطوط الهدنة لعام 1949 " الخط الأخضر " عسقلان " المجدل " في لغة العرب، والأحياء الراقية في شمال تل أبيب " الشيخ مؤنس " على سبيل المثال، مبنية على قرى عربية حسب المؤرخين الإسرائيليين والفلسطينيين، أحياء في حيفا وفي الرملة، إذا ذكرنا فقط حالتين طلبتا وقدم التماس بشأنها على أيدي أبناء فلسطينيين تركوها في 1947 و 1948.
البيوت التراثية :
دور ولي العهد الشيخ حمد بن جاسم آل سلمان أنه وزن " معضلة تحقيق العدالة للفلسطينيين دون التسبب لظلم لإسرائيل " . كيف يمكن أن يتوصل الأمر إلى حل ؟ ومن هنا يوجد اقتراح وبالتأكيد سيثير معارضة في كل الجانبين عندما تنشأ مجتمعات جديدة للاجئين الفلسطينيين بداخل السلطة الفلسطينية, والمناطق التي تسيطر عليها حماس وليس قبل ذلك بأن تبنى أيضاً بيوت تراثية فلسطينية " بداخل عدد من المجتمعات السكانية الإسرائيلية أو المناطق الإسرائيلية.
في البيوت التراثية سيتم الحفاظ على المستندات والصور والتوثيق لحقوق الفلسطينيين في تلك المنطقة. وستقام زيارات مؤمنة لكل العائلات الفلسطينية وصفوف المدارس يمكن أن تسمح بالتنسيق مع وكالات الأمن الإسرائيلية. هذه البيوت التراثية ستشكل أيضاً مراكز تعليم إسرائيلية وفلسطينية الواحد تجاه الآخر، ولتقدم النقاش المشترك بين الأمتين، تكاليف إقامة البيوت التراثية الفلسطينية ستتحملها مصادر عربية وفلسطينية، وإسرائيلية أو أجنبية، مثل أيضاً الأمم المتحدة، الولايات المتحدة ومنظمات غير حكومية وحكومات أوروبية : مثل المبالغ التي يتبرع بها إلى الأونروا، والموارد التي تستثمرها الأمم المتحدة في تخليد مخيمات اللاجئين وثقافتهم المعادية لإسرائيل، يمكن أن تكون موجهة لصالح التجمعات الفلسطينية الجديدة والبيوت التراثية . والمستثمرون القطريون في الروابي ولشيخ البحرين يستحقون الثناء على أنهم حركوا خيال أولئك الذين يبحثون عن نهاية عملية وتطبيقية للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني بدلاً من تخليد العداوة التي دامت 62 سنة.
لأني بن دافييد- مركز القدس للشئون العامة
ترجمة مركز عكا لمتابعة مستجدات الشأن الإسرائيلي
البرامج المقترحة في الآونة الأخيرة لإقامة مستوطنة فلسطينية جديدة واعتباريه في الضفة الغربية هي مثيرة للإعجاب، المدينة المخطط لها على بُعد عشرة كيلو متر شمالي رام الله ستأوي على مر الأيام نحو 400 ألف نسمة, أي بحجم (موديعين وبيتار) " المدن الإسرائيلية في الضفة ". المستوطنة الفلسطينية ستسمى (روابي)، ودولة قطر هي المستثمر الرئيس فيها. و تناقش الآن بمفاوضات مع السلطات الإسرائيلية قضايا مثل انتقال حر بداخل مناطق تحت سيطرة إسرائيلية.
الموقع الرفيع المتطور للروابي سيضمن:
أن التجارة في المدينة ستتطور في الأساس حول صناعات التكنولوجيا الراقية " الهاي تيك " والأعمال التجارية المتعلقة بدراسة مختلفة المجالات، والنشاطات المحلية والدولية, هذه النشاطات ستوفر فرص عمل مجزية للسكان الفلسطينيين.
النشاط التجاري في الروابي سيندمج بشكل طبيعي مع مساكن عصرية واسعة وبأسعار مريحة، وكذلك خدمات عامة بمستوى عال مصممة خصيصاً للسكان الشباب ذوي المهنة الآخذة في ازدياد وبسرعة في المجتمع الفلسطيني.
وفي الوقت نفسه في مقال للرأي يدعم السلام في جريدة (واشنطن بوست) هذا الصيف، يعرب ولي عهد البحرين الشيخ حمد بن حاسم آل سلمان عن أسفه من: "أن الفلسطينيين يعيشون في مخيمات اللاجئين في ظروف مروعة بأعداد كبيرة جداً." مخيمات كهذه موجودة في الضفة الغربية، وغزة والأردن ولبنان، لكن إدعاء ولي العهد البحريني صحيح خاصة بشأن أولئك الذين يعيشون تحت سيطرة حماس والسلطة الفلسطينية.
لماذا هؤلاء الفلسطينيون عالقون في المخيمات المكتظة بينما مدون جديدة مثل (الروابي) يمكن أن تبنى لهم ؟
بمساعدة دول الخليج التي ترأسها قطر والبحرين يمكن أن تبنى على الأراضي التي تسيطر عليها السلطة وحماس كثير من المجتمعات المناسبة, ومناطق صناعية ناجحة. وينبغي أن تبنى عشر مدن مثل الروابي، بعضها على الأرض المحترقة في غزة، وفي المكان الذي عاش فيها في الماضي جاليات يهودية (المستوطنات الإسرائيلية السابقة في قطاع غزة).
هذه المدن يمكن أن توفر أعمال بناء وحلول سكنية بأسعار معقولة أيضاً للسكان الفلسطينيين المحليين وكذلك عائلات اللاجئين، والكثير منها معتمدة فعلاً على تبرعات " الأونروا " منذ ستين سنة. في حالات عديدة ستكون بيوتهم الجديدة على بعد عدة كيلو مترات فقط من تراثهم التي يدعي أن أجدادهم عاشوا فيها من قبل.
هناك مشكلتان مع هذه الخطة . أولاً: هل خصص أي جزء من الروابي من البداية للاجئين ؟ ربما لا. قراءة بين السطور لنصوص التسويق يظهر أن الروابي أعدت لتلبية احتياجات السكن وفرص العمل لأبناء البرجوازية الفلسطينية والأبناء المترفين لمسئولي السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية.
لماذا يوجد القليل جداً من القلق بين النخبة الفلسطينية بشأن سوء أحوال فقراء المدن ؟ " فلسطيني " هو تعريف مصطنع، وهذا ليس ملحوظاً حتى من قبل أولئك الذين يعتبرون أنفسهم من أولئك. من شهادات من 1947 هناك أدله قليلة على أن الهوية الوطنية الجديدة للفلسطينيين تتفوق على الفوارق الطبقية والسياسية والدينية والقبلية لهم. في إسرائيل أصبنا بصدمة " من وجود بربرية وهمجية فتح وحماس التي ظهرت في قطاع غزة 2006 ، " والوكسه " أو العار بلغة الفلسطينيين عندما عائلات فلسطينية قتلت رمياً بالرصاص من قبل فلسطينيين آخرين، وغيرهم من المعارضين السياسيين ألقوا من المباني العالية.
أنا أذكر أنه خلال موجات الهجرة من الاتحاد السوفيتي وأثيوبيا إلى إسرائيل في سنوات الثمانينات والتسعينات، العشرات من جيراني تبرعوا بأثاثهم إلى المهاجرين الجدد، ومتطوعون عُينوا لمرافقتهم في الانتقال إلى الحارة, وبنجاح البيروقراطية المرتبطة بالاستيعاب. الأولاد فرحوا لتبادل الألعاب وإعطاء الأولاد الجدد الذين لا يملكون شيئاً في الحي من ألعابهم، لو كانت مثل هذه الروح واضحة في صفوف الفلسطينيين.
على خلفية عدم وجود الإحساس بالانتماء للمجتمع لدى الفلسطينيين يقف ما يسمى " حق العودة " زعماء فلسطينيون يزعمون أن لكل عائلة الحق في الاستيلاء من جديد الأرض التي كانت بملكيته قبل حرب الاستقلال - قبل أن تأتي إسرائيل.
توطين اللاجئين بشكل مريح في مناطق أخرى، سيؤدي إلى إضعاف طلبهم لهذا " الحق " فكلما أبقيتم في تلك المخيمات لاجئين سيبقون وبشكل كبير وفعال يشكلون ضغطاً على الأسرة الدولية للضغط على إسرائيل، ما يقف في طريق الازدهار الاقتصادي في المناطق الخاضعة للسيطرة الفلسطينية هو غسيل المخ العميق للأولاد الفلسطيني بأنه يجب أن تكون هناك عودة حقيقة إلى ديار أجدادهم مع الاعتراف الدولي والإسرائيلي " بالظلم " الذي تم بحقهم.
" حق العودة " يُخيف تقريباً كل إسرائيل، ليس فقط مدن وبلدات يهودية في " كتل الاستيطان " في الضفة الغربية ستكون مراكز تغمر بأربعة أجيال من اللاجئين, بل أيضاً مدن إسرائيلية كبرى ومدن بداخل خطوط الهدنة لعام 1949 " الخط الأخضر " عسقلان " المجدل " في لغة العرب، والأحياء الراقية في شمال تل أبيب " الشيخ مؤنس " على سبيل المثال، مبنية على قرى عربية حسب المؤرخين الإسرائيليين والفلسطينيين، أحياء في حيفا وفي الرملة، إذا ذكرنا فقط حالتين طلبتا وقدم التماس بشأنها على أيدي أبناء فلسطينيين تركوها في 1947 و 1948.
البيوت التراثية :
دور ولي العهد الشيخ حمد بن جاسم آل سلمان أنه وزن " معضلة تحقيق العدالة للفلسطينيين دون التسبب لظلم لإسرائيل " . كيف يمكن أن يتوصل الأمر إلى حل ؟ ومن هنا يوجد اقتراح وبالتأكيد سيثير معارضة في كل الجانبين عندما تنشأ مجتمعات جديدة للاجئين الفلسطينيين بداخل السلطة الفلسطينية, والمناطق التي تسيطر عليها حماس وليس قبل ذلك بأن تبنى أيضاً بيوت تراثية فلسطينية " بداخل عدد من المجتمعات السكانية الإسرائيلية أو المناطق الإسرائيلية.
في البيوت التراثية سيتم الحفاظ على المستندات والصور والتوثيق لحقوق الفلسطينيين في تلك المنطقة. وستقام زيارات مؤمنة لكل العائلات الفلسطينية وصفوف المدارس يمكن أن تسمح بالتنسيق مع وكالات الأمن الإسرائيلية. هذه البيوت التراثية ستشكل أيضاً مراكز تعليم إسرائيلية وفلسطينية الواحد تجاه الآخر، ولتقدم النقاش المشترك بين الأمتين، تكاليف إقامة البيوت التراثية الفلسطينية ستتحملها مصادر عربية وفلسطينية، وإسرائيلية أو أجنبية، مثل أيضاً الأمم المتحدة، الولايات المتحدة ومنظمات غير حكومية وحكومات أوروبية : مثل المبالغ التي يتبرع بها إلى الأونروا، والموارد التي تستثمرها الأمم المتحدة في تخليد مخيمات اللاجئين وثقافتهم المعادية لإسرائيل، يمكن أن تكون موجهة لصالح التجمعات الفلسطينية الجديدة والبيوت التراثية . والمستثمرون القطريون في الروابي ولشيخ البحرين يستحقون الثناء على أنهم حركوا خيال أولئك الذين يبحثون عن نهاية عملية وتطبيقية للنزاع الإسرائيلي الفلسطيني بدلاً من تخليد العداوة التي دامت 62 سنة.
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:07 pm من طرف Gulf Knight
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:02 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:00 pm من طرف Gulf Knight
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
الإثنين أغسطس 15, 2011 3:59 pm من طرف Gulf Knight
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
الخميس أغسطس 11, 2011 6:30 pm من طرف Gulf Knight
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:29 pm من طرف Gulf Knight
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
الخميس أغسطس 11, 2011 6:28 pm من طرف Gulf Knight
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
الخميس أغسطس 11, 2011 6:27 pm من طرف Gulf Knight
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:26 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
الخميس أغسطس 11, 2011 6:25 pm من طرف Gulf Knight
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm من طرف Gulf Knight
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
الخميس أغسطس 11, 2011 6:22 pm من طرف Gulf Knight
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:20 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا: تصورات نهاية النظام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight