من طرف صرح رئيس مجلس صيانة الدستور "أحمد جنتي" أن الأمريكيين دفعوا قيمة مليار دولار لرؤساء الفتنة و المؤامرات عبر جسر السعوديين الذين يعملون لصالح أمريكا في المنطقة و يتحدثون باسمها، ووعدوا رؤساء هذه المؤامرة و الفتنة في ايران أنهم إذا تمكنوا من القضاء على الحكومة الايرانية فإنهم سيدفعون خمسة مليار دولار أخرى لهم و لكن الله أخمد نار هذه الفتنة بيد عباده الصالحين!!!.
ومن مدينة قم الإيراينة ذكر "أحمد جنتي" في مراسم ميلاد صاحب العصر و الزمان التي أقيمت في مسجد "جمكران" ظهر يوم الثلاثاء: بعد أن استشهد الامام التاسع و الامام العاشر و الامام الحادي عشر في سن مبكرة، وظهر أن الشعوب في تلك البرهة من الزمن لا يستحقون و يستأهلون أن يكون الامام المعصوم بينهم، لذلك وجب أن يختفي إمام الزمان عن الأعين، حتى لا يتمكن المجرمون الظلمة الذين قتلوا الأئمة - والذين لم يريدوا الا العدالة و الإصلاح قبله- ، أن يشعلوا نار الفتن و يضروا به و يتمكنوا منه!!
وأضاف جنتي في كلمته: ان الحادثة التي وقعت في "صحراء طبس" عام (1979)حينما انهارت العملية العسكرية الأمريكية لانقاذ المحتجزين في السفارة الأمريكية بطهران و كان الفشل العلني المحرج لهذه الغارة، كان المدد الإلهي حليف الثورة الايرانية و انه تعالى قد حفظها من كل مكروه، و قد سبق للثورة الايرانية أن حظيت بمثل هذا المدد الإلهي عدة مرات طيلة عمرها، ومنها نجاة الامام الخميني من حادثة الانفجار التي وقعت في مسجد أبي ذر بطهران حيث فقد الأطباء أملهم في نجاة الزعيم و لم يعتقدوا أنه سيبقى على قيد الحياة و لكن الله أنقذه و جعله ذخراً للشعب الايراني، لهذا السبب حينما توفي الامام الخميني حول الله قيادة الثورة إلى المرشد الأعلى "خامنئي" حتى يقود الثورة و النظام و يستمر في طريق الامام علي!!
وأضاف جنتي: بدأت الفتن و المؤامرات الداخلية والخارجية ضد المرشد الأعلى خلال واحد و عشرين سنة و كان أخطرها مكيدة عام 2009 خلال قيادة خامنئي. كما هناك كثير من الدسائس والمؤامرات التي تجعل بالنظام يهوي إلى شفا جرف السقوط ولكن الهي حفظ الثورة و يحفظه من كيد الأعداء كما حفظها من حادثة "صحراء طبس".
كما تابع جنتي: و في الفتنة الأخيرة عقب الانتخابات نظم قادة الشغب والفتنة بمساعدة الأمريكيين انتفاضة و كانوا على يقين أنهم بالتعاون مع أمريكا و حلفائها في المنطقة يقضون على الثورة، و في ظنهم أن النظام لا يتمتع بالشعبية لذلك سيسقط قريبا و لكن الله أراد غير ذلك و خيب أملهم و نصر عبادة الصالحين !!! وجعل الثورة ذخرا و مقدمة للثورة الكبرى و هي ظهور إمام الزمان!! و فضح رؤساء الفتنة.
وصرح رئيس مجلس صيانة الدستور الإيراني في كلمته: إنني قد حصلت على وثائق تثبت أن الأمريكيين دفعوا مليار دولار عبر سعوديين لرؤساء الشغب في ايران! ليطيعوا أمريكا و ينفذوا أوامرها في المنطقة و هم الذين تحدثوا نيابة عن الأمريكيين مع رؤساء الفتنة و المؤامرة في ايران ووعدوهم بأنهم إذا تمكنوا من القضاء على الحكومة الحالية فإنهم سيدفعون لهم خمسة مليار دولار أخرى و لكن الله أخمد نار هذه الفتنة بيد عباده الصالحين!!
وأضاف جنتي: لم يبق اليوم للدول الاسلامية الا اسم الاسلام فقط و لا يوجد فيها خبر عن الاسلام الحقيقي حيث لا تطبق الأحكام الاسلامية في مجالي الفقهي والسياسي. و ان السعودية هي عميلة لأمريكا و تنفذ ذليلة أوامرها في المنطقة. و أما الحكومة التي تقف على قدميها راسخة و ثابتة و قوية و كريمة هي الحكومة الاسلامية الايرانية !!!!! التي تنادي علنا "الموت على أمريكا" !!!!!!! .
ومن مدينة قم الإيراينة ذكر "أحمد جنتي" في مراسم ميلاد صاحب العصر و الزمان التي أقيمت في مسجد "جمكران" ظهر يوم الثلاثاء: بعد أن استشهد الامام التاسع و الامام العاشر و الامام الحادي عشر في سن مبكرة، وظهر أن الشعوب في تلك البرهة من الزمن لا يستحقون و يستأهلون أن يكون الامام المعصوم بينهم، لذلك وجب أن يختفي إمام الزمان عن الأعين، حتى لا يتمكن المجرمون الظلمة الذين قتلوا الأئمة - والذين لم يريدوا الا العدالة و الإصلاح قبله- ، أن يشعلوا نار الفتن و يضروا به و يتمكنوا منه!!
وأضاف جنتي في كلمته: ان الحادثة التي وقعت في "صحراء طبس" عام (1979)حينما انهارت العملية العسكرية الأمريكية لانقاذ المحتجزين في السفارة الأمريكية بطهران و كان الفشل العلني المحرج لهذه الغارة، كان المدد الإلهي حليف الثورة الايرانية و انه تعالى قد حفظها من كل مكروه، و قد سبق للثورة الايرانية أن حظيت بمثل هذا المدد الإلهي عدة مرات طيلة عمرها، ومنها نجاة الامام الخميني من حادثة الانفجار التي وقعت في مسجد أبي ذر بطهران حيث فقد الأطباء أملهم في نجاة الزعيم و لم يعتقدوا أنه سيبقى على قيد الحياة و لكن الله أنقذه و جعله ذخراً للشعب الايراني، لهذا السبب حينما توفي الامام الخميني حول الله قيادة الثورة إلى المرشد الأعلى "خامنئي" حتى يقود الثورة و النظام و يستمر في طريق الامام علي!!
وأضاف جنتي: بدأت الفتن و المؤامرات الداخلية والخارجية ضد المرشد الأعلى خلال واحد و عشرين سنة و كان أخطرها مكيدة عام 2009 خلال قيادة خامنئي. كما هناك كثير من الدسائس والمؤامرات التي تجعل بالنظام يهوي إلى شفا جرف السقوط ولكن الهي حفظ الثورة و يحفظه من كيد الأعداء كما حفظها من حادثة "صحراء طبس".
كما تابع جنتي: و في الفتنة الأخيرة عقب الانتخابات نظم قادة الشغب والفتنة بمساعدة الأمريكيين انتفاضة و كانوا على يقين أنهم بالتعاون مع أمريكا و حلفائها في المنطقة يقضون على الثورة، و في ظنهم أن النظام لا يتمتع بالشعبية لذلك سيسقط قريبا و لكن الله أراد غير ذلك و خيب أملهم و نصر عبادة الصالحين !!! وجعل الثورة ذخرا و مقدمة للثورة الكبرى و هي ظهور إمام الزمان!! و فضح رؤساء الفتنة.
وصرح رئيس مجلس صيانة الدستور الإيراني في كلمته: إنني قد حصلت على وثائق تثبت أن الأمريكيين دفعوا مليار دولار عبر سعوديين لرؤساء الشغب في ايران! ليطيعوا أمريكا و ينفذوا أوامرها في المنطقة و هم الذين تحدثوا نيابة عن الأمريكيين مع رؤساء الفتنة و المؤامرة في ايران ووعدوهم بأنهم إذا تمكنوا من القضاء على الحكومة الحالية فإنهم سيدفعون لهم خمسة مليار دولار أخرى و لكن الله أخمد نار هذه الفتنة بيد عباده الصالحين!!
وأضاف جنتي: لم يبق اليوم للدول الاسلامية الا اسم الاسلام فقط و لا يوجد فيها خبر عن الاسلام الحقيقي حيث لا تطبق الأحكام الاسلامية في مجالي الفقهي والسياسي. و ان السعودية هي عميلة لأمريكا و تنفذ ذليلة أوامرها في المنطقة. و أما الحكومة التي تقف على قدميها راسخة و ثابتة و قوية و كريمة هي الحكومة الاسلامية الايرانية !!!!! التي تنادي علنا "الموت على أمريكا" !!!!!!! .
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
» سوريا: تصورات نهاية النظام