في الوقت الذي صمتت فيه «المراجع الدينية!» عن جرائم القتل والابادة والقمع والارهاب التي يقترفها نظام «نجاد» و«خامنئي» ضد الشعب الايراني طيلة الاعوام الماضية، ولم تورد خبرا واحدا عن الاعتراضات والاحتجاجات التي شهدها العراق ضد حكومة «نوري – جواد سابقا – المالكي» الممثلة لـ «حزب الدعوة!» الموالي لبلاد فارس «ايران»، ولم تنقل اجهزة اعلام النظام الفارسي الفاشي الحاكم في طهران أي خبر عن انتفاضة الشعب السوري ضد نظام البعث الحاكم في دمشق، وبينما يستمر ذلك النظام الفارسي المستبد بالتدخل في شؤون العراق ولبنان وافغانستان ومصر و«فلسطين!» ودول الخليج العربي، ويندد بقتل المعترضين الحوثيين الشيعة في اليمن ويؤيد حقهم في التظاهر والاعتراض مثلما أيد حق برامكة البحرين، الا ان ذلك النظام الفارسي الفاشي المستبد الحاكم في طهران – وبمباركة مراجعه الدينية – يطلق النار على معارضيه ويقتل الكثير منهم ويبيد شعبه ولا يسمح حتى لمؤيديه بطرح افكار اصلاحية أو انتقادات بناءة، أو قيام نشاط سياسي لأحزاب معارضة له.
وبعد دخول قوات «درع الجزيرة» التابعة لمجلس التعاون الخليجي الى مملكة البحرين الشقيقة لمجابهة المخطط الفارسي لابتلاعها ولحماية الامن وفرض النظام فيها اثار مسؤولو النظام الفارسي – بمباركة مراجعه الدينية – ضجة اعلامية كبرى ضد – ما وصفوه – بـ «التدخل السافر لهذه القوات لقمع شيعة البحرين!»، كما دعت مواقع على الانترنت تابعة للنظام الفارسي، دعت مرشد الثورة الفارسية «خامنئي» الى اعلان «الجهاد!!» ضد دول الخليج العربي والتدخل السريع لانقاذ شيعة البحرين! وتجمع مئات من عناصر حرس الثورة الفارسية امام سفارات دول مجلس التعاون الخليجي، وهاجموا القنصلية السعودية في مشهد وهشموا زجاج نوافذها وحاولوا اضرام النار فيها، وهددت احزاب متطرفة فارسية مثل «حزب الله!» الارهابي المهزوم بشن عمليات انتحارية ضد مصالح دول مجلس التعاون الخليجي ومنشآتها الحيوية.
لا تعدو مواقف المسؤولين السياسيين والعسكريين الفرس كونها مواقف اعلامية فقط لحماية النظام الحاكم وحفظ ماء وجهه، وان صعد هؤلاء المسؤولون من لهجتهم الاعلامية التهديدية ضد دول الخليج العربي ودفاعهم المزعوم ضد بعض الانتفاضات في المنطقة، فإنما هما ذريعتان مؤكدتان لابعاد شبح الثورات الشعبية ضد نظام «نجاد/خامنئي» المستبد الظالم، لأن ذلك النظام يخشى ان تنتقل عدوى الثورة الجماهيرية اليه لاسيما وان هناك شبها كبيرا بين نظام «نجاد/خامنئي» ونظام القذافي والانظمة المستبدة الاخرى التي تقتل وتبطش بشعوبها وتبيدهم دفاعا عن رؤوس تلك الانظمة وعروشها.
لن تقدم بلاد فارس «ايران» على أي عمل عسكري ضد دول مجلس التعاون الخليجي أو التدخل المباشر للدفاع عن شيعة البحرين، لأن مثل هذا التدخل العسكري المتهور سيواجه بضربات عسكرية مدمرة من قوات التحالف تحت غطاء شرعي وقانوني من مجلس الامن الدولي الذي يستعد في الوقت الحالي لتوجيه ضربات عسكرية قاصمة وواسعة النطاق الى النظام الفارسي الفاشي المستبد الحاكم في طهران كما فعل في التعامل مع نظام القذافي المجرم، وعلى الرغم من ان نظام «نجاد/خامنئي» يزعم انه يحارب امريكا واسرائيل ويواجه مخططاتهما الا ان ذلك النظام لم يطلق رصاصة واحدة ضد اسرائيل وامريكا، وكل ما قام به هو شراء وتكديس السلاح والمعدات البوليسية القمعية لارهاب شعبه والتجسس عليهم وانتهاك حقوقهم ومصادرة حرياتهم، وقد شاهد العالم اجمع كيف دفع ذلك النظام الفارسي المستبد بمئات الآلاف من عناصره الى الشوارع والساحات لمنع حدوث أي تظاهرات أو احتجاجات ضده ومارس اساليبه التي دأب عليها للتشويش على القنوات الفضائية، كما منع اجهزة الاعلام العالمية والمستقلة من التواجد في طهران والمدن الفارسية الاخرى وقطع اتصال الانترنت والاتصالات الهاتفية، ومارس ضد شعبه كل اساليب القمع والبطش والتنكيل والعنف، وكانت بلاد فارس «ايران» قد شهدت اعتراضات جماهيرية حاشدة اندلعت عام (2010) بسبب تزوير نتائج الانتخابات الرئاسية لم تكتف بالاعتراض على تزوير النتائج الانتخابية فحسب بل طورت شعاراتها الى المطالبة بإسقاط نظام «علي خامنئي» نفسه.
واذا كانت واشنطن قد انتقدت بشدة الحملة الوحشية لقوات الامن السورية ضد المحتجين والمتظاهرين المدنيين في مدينة «درعا» السورية المطالبين بمزيد من الحريات والحقوق والاصلاحات، وطالبت واشنطن بمحاسبة المسؤولين السوريين عن تلك الافعال، واذا كان المجتمع الدولي قد تدخل عسكريا في ليبيا لمنع نظام القذافي المجرم من الفتك بالمواطنين الليبيين الابرياء وابادة الشعب الليبي، فأين واشنطن واين المجتمع الدولي عما يحدث في بلاد فارس «ايران» من مجازر واعدامات وقتل وابادة للشعب الايراني ورموز المعارضة من الاصلاحيين ومن جنايات يقترفها نظام «نجاد/خامنئي» الارهابي الاستبدادي المجرم ضد ابناء الشعب الايراني من غير العنصر الفارسي مثل الاحواز العرب السُّنّة، والاكراد، والبلوش، والتركمان واتباع الديانات الاخرى كاليهود والمسيحيين والبهائيين والصابئة وغيرهم؟!
٭٭٭
بعد اشتعال الغضب في غالبية المدن السورية، وبعد تزايد التظاهرات السورية في الجنوب والوسط والشمال المطالبة بإسقاط النظام البعثي المستبد الحاكم في دمشق والتي لم يفلح الانتشار الامني الكثيف لقوات النظام السوري وقوات حرس الثورة الفارسية المتواجد في سورية لنصرة حليفهم السوري، بعد ذلك كله، باتت علامات انهيار النظام البعثي السوري الحاكم حتمية ومؤكدة ولكنها قد تستغرق بعض الوقت ولكن الثابت والمؤكد ان وضع النظام السوري قد وصل الى نقطة اللاعودة وبدأ العد التنازلي لسقوطه بعد تزايد اعداد القتلى والجرحى من المناوءين للنظام الذين سقطوا برصاص قوات الامن البعثية/الفارسية، وبسقوط النظام البعثي الحاكم في سورية تفقد بلاد فارس (ايران) حليفها.
يتخوف المراقبون الدوليون من وقوع الاسلحة غير التقليدية «الكيميائية والبيولوجية – التي يملك النظام البعثي الحاكم في دمشق مخزونا هائلا منها – في ايدي التنظيمات الارهابية الموالية لبلاد فارس «ايران» مثل «حزب الله!» المهزوم، و«حركة حماس!» المدحورة.
٭٭٭
على خلفية موجة الغبار الكثيفة والغيمة السوداء والرياح العاتية التي اجتاحت – دون سابق انذار – دولة الكويت فأحالت نهارها الى ليل دامس واحدثت ارباكا في كل الشوارع والمناطق وعطلت حركة الملاحة الجوية والبحرية، واكتسحت العاصفة معها الاشجار والمظلات وانعدمت الرؤية تماما، على خلفية ذلك هدد عدد من اعضاء مجلس الامة باستجواب د.صالح العجيري لعدم تنبؤه بما حدث قبل حدوثه.
«النيروز!» عيد وثني من أعياد الفرس المجوس
كلمة «نيروز!» تعني بالفارسية اليوم الجديد «ني = جديد، روز = يوم» وهو عيد الربيع عند عبدة النار المجوس، وهو ستة ايام، وكانوا في عهد الاكاسرة يقضون حاجات الناس في خمسة ايام، اما اليوم السادس فيجعلونه لأنفسهم وخواصهم ومجالس انسهم ويسمونه «النيروز الكبير» وهو اعظم اعيادهم، واول من اتخذ «النيروز» «جمشيد» الملك، ومن الفرس المجوس من يزعم ان «النيروز» هو اليوم الذي خلق الله فيه النور وهو عيد رأس السنة الفارسية الشمسية، ويوافق 3/21 من السنة الميلادية، وكان من عادة الفرس ايقاد النار في ليلة ذلك اليوم ورش الماء في صبيحته.
٭٭٭
هناك تقارب واضح وتشابه كبير بين الماسونية اليهودية والفارسية المجوسية فكلاهما يتقرب الى مراكز صنع القرار ويدنو من الملوك والحكام ورؤساء الوزراء والوزراء انفسهم، ويجعلون اتباعهم مستشارين عند هؤلاء القادة أو مرافقين أو مصاحبين لهم، حتى تحين الفرصة السانحة للماسونيين أو الفرس لتنفيذ مخططهم ومؤامرتهم لانتزاع الملك والوثوب الى سدة الحكم وما حدث من البرامكة «الفرس» ايام هارون الرشيد في عصر الدولة العباسية، ولكنه نكبهم وقتل رؤوس الفتنة منهم امثال «يحيى وجعفر وخالد» البرمكي. فهل يتنبه بعض حكام دول الخليج العربي لما يدبر من مؤامرات ومخططات فارسية خبيثة من المقربين ؟!
عبد الله الهدلق
aalhadlaq@alwatan.com.kw
وبعد دخول قوات «درع الجزيرة» التابعة لمجلس التعاون الخليجي الى مملكة البحرين الشقيقة لمجابهة المخطط الفارسي لابتلاعها ولحماية الامن وفرض النظام فيها اثار مسؤولو النظام الفارسي – بمباركة مراجعه الدينية – ضجة اعلامية كبرى ضد – ما وصفوه – بـ «التدخل السافر لهذه القوات لقمع شيعة البحرين!»، كما دعت مواقع على الانترنت تابعة للنظام الفارسي، دعت مرشد الثورة الفارسية «خامنئي» الى اعلان «الجهاد!!» ضد دول الخليج العربي والتدخل السريع لانقاذ شيعة البحرين! وتجمع مئات من عناصر حرس الثورة الفارسية امام سفارات دول مجلس التعاون الخليجي، وهاجموا القنصلية السعودية في مشهد وهشموا زجاج نوافذها وحاولوا اضرام النار فيها، وهددت احزاب متطرفة فارسية مثل «حزب الله!» الارهابي المهزوم بشن عمليات انتحارية ضد مصالح دول مجلس التعاون الخليجي ومنشآتها الحيوية.
لا تعدو مواقف المسؤولين السياسيين والعسكريين الفرس كونها مواقف اعلامية فقط لحماية النظام الحاكم وحفظ ماء وجهه، وان صعد هؤلاء المسؤولون من لهجتهم الاعلامية التهديدية ضد دول الخليج العربي ودفاعهم المزعوم ضد بعض الانتفاضات في المنطقة، فإنما هما ذريعتان مؤكدتان لابعاد شبح الثورات الشعبية ضد نظام «نجاد/خامنئي» المستبد الظالم، لأن ذلك النظام يخشى ان تنتقل عدوى الثورة الجماهيرية اليه لاسيما وان هناك شبها كبيرا بين نظام «نجاد/خامنئي» ونظام القذافي والانظمة المستبدة الاخرى التي تقتل وتبطش بشعوبها وتبيدهم دفاعا عن رؤوس تلك الانظمة وعروشها.
لن تقدم بلاد فارس «ايران» على أي عمل عسكري ضد دول مجلس التعاون الخليجي أو التدخل المباشر للدفاع عن شيعة البحرين، لأن مثل هذا التدخل العسكري المتهور سيواجه بضربات عسكرية مدمرة من قوات التحالف تحت غطاء شرعي وقانوني من مجلس الامن الدولي الذي يستعد في الوقت الحالي لتوجيه ضربات عسكرية قاصمة وواسعة النطاق الى النظام الفارسي الفاشي المستبد الحاكم في طهران كما فعل في التعامل مع نظام القذافي المجرم، وعلى الرغم من ان نظام «نجاد/خامنئي» يزعم انه يحارب امريكا واسرائيل ويواجه مخططاتهما الا ان ذلك النظام لم يطلق رصاصة واحدة ضد اسرائيل وامريكا، وكل ما قام به هو شراء وتكديس السلاح والمعدات البوليسية القمعية لارهاب شعبه والتجسس عليهم وانتهاك حقوقهم ومصادرة حرياتهم، وقد شاهد العالم اجمع كيف دفع ذلك النظام الفارسي المستبد بمئات الآلاف من عناصره الى الشوارع والساحات لمنع حدوث أي تظاهرات أو احتجاجات ضده ومارس اساليبه التي دأب عليها للتشويش على القنوات الفضائية، كما منع اجهزة الاعلام العالمية والمستقلة من التواجد في طهران والمدن الفارسية الاخرى وقطع اتصال الانترنت والاتصالات الهاتفية، ومارس ضد شعبه كل اساليب القمع والبطش والتنكيل والعنف، وكانت بلاد فارس «ايران» قد شهدت اعتراضات جماهيرية حاشدة اندلعت عام (2010) بسبب تزوير نتائج الانتخابات الرئاسية لم تكتف بالاعتراض على تزوير النتائج الانتخابية فحسب بل طورت شعاراتها الى المطالبة بإسقاط نظام «علي خامنئي» نفسه.
واذا كانت واشنطن قد انتقدت بشدة الحملة الوحشية لقوات الامن السورية ضد المحتجين والمتظاهرين المدنيين في مدينة «درعا» السورية المطالبين بمزيد من الحريات والحقوق والاصلاحات، وطالبت واشنطن بمحاسبة المسؤولين السوريين عن تلك الافعال، واذا كان المجتمع الدولي قد تدخل عسكريا في ليبيا لمنع نظام القذافي المجرم من الفتك بالمواطنين الليبيين الابرياء وابادة الشعب الليبي، فأين واشنطن واين المجتمع الدولي عما يحدث في بلاد فارس «ايران» من مجازر واعدامات وقتل وابادة للشعب الايراني ورموز المعارضة من الاصلاحيين ومن جنايات يقترفها نظام «نجاد/خامنئي» الارهابي الاستبدادي المجرم ضد ابناء الشعب الايراني من غير العنصر الفارسي مثل الاحواز العرب السُّنّة، والاكراد، والبلوش، والتركمان واتباع الديانات الاخرى كاليهود والمسيحيين والبهائيين والصابئة وغيرهم؟!
٭٭٭
بعد اشتعال الغضب في غالبية المدن السورية، وبعد تزايد التظاهرات السورية في الجنوب والوسط والشمال المطالبة بإسقاط النظام البعثي المستبد الحاكم في دمشق والتي لم يفلح الانتشار الامني الكثيف لقوات النظام السوري وقوات حرس الثورة الفارسية المتواجد في سورية لنصرة حليفهم السوري، بعد ذلك كله، باتت علامات انهيار النظام البعثي السوري الحاكم حتمية ومؤكدة ولكنها قد تستغرق بعض الوقت ولكن الثابت والمؤكد ان وضع النظام السوري قد وصل الى نقطة اللاعودة وبدأ العد التنازلي لسقوطه بعد تزايد اعداد القتلى والجرحى من المناوءين للنظام الذين سقطوا برصاص قوات الامن البعثية/الفارسية، وبسقوط النظام البعثي الحاكم في سورية تفقد بلاد فارس (ايران) حليفها.
يتخوف المراقبون الدوليون من وقوع الاسلحة غير التقليدية «الكيميائية والبيولوجية – التي يملك النظام البعثي الحاكم في دمشق مخزونا هائلا منها – في ايدي التنظيمات الارهابية الموالية لبلاد فارس «ايران» مثل «حزب الله!» المهزوم، و«حركة حماس!» المدحورة.
٭٭٭
على خلفية موجة الغبار الكثيفة والغيمة السوداء والرياح العاتية التي اجتاحت – دون سابق انذار – دولة الكويت فأحالت نهارها الى ليل دامس واحدثت ارباكا في كل الشوارع والمناطق وعطلت حركة الملاحة الجوية والبحرية، واكتسحت العاصفة معها الاشجار والمظلات وانعدمت الرؤية تماما، على خلفية ذلك هدد عدد من اعضاء مجلس الامة باستجواب د.صالح العجيري لعدم تنبؤه بما حدث قبل حدوثه.
«النيروز!» عيد وثني من أعياد الفرس المجوس
كلمة «نيروز!» تعني بالفارسية اليوم الجديد «ني = جديد، روز = يوم» وهو عيد الربيع عند عبدة النار المجوس، وهو ستة ايام، وكانوا في عهد الاكاسرة يقضون حاجات الناس في خمسة ايام، اما اليوم السادس فيجعلونه لأنفسهم وخواصهم ومجالس انسهم ويسمونه «النيروز الكبير» وهو اعظم اعيادهم، واول من اتخذ «النيروز» «جمشيد» الملك، ومن الفرس المجوس من يزعم ان «النيروز» هو اليوم الذي خلق الله فيه النور وهو عيد رأس السنة الفارسية الشمسية، ويوافق 3/21 من السنة الميلادية، وكان من عادة الفرس ايقاد النار في ليلة ذلك اليوم ورش الماء في صبيحته.
٭٭٭
هناك تقارب واضح وتشابه كبير بين الماسونية اليهودية والفارسية المجوسية فكلاهما يتقرب الى مراكز صنع القرار ويدنو من الملوك والحكام ورؤساء الوزراء والوزراء انفسهم، ويجعلون اتباعهم مستشارين عند هؤلاء القادة أو مرافقين أو مصاحبين لهم، حتى تحين الفرصة السانحة للماسونيين أو الفرس لتنفيذ مخططهم ومؤامرتهم لانتزاع الملك والوثوب الى سدة الحكم وما حدث من البرامكة «الفرس» ايام هارون الرشيد في عصر الدولة العباسية، ولكنه نكبهم وقتل رؤوس الفتنة منهم امثال «يحيى وجعفر وخالد» البرمكي. فهل يتنبه بعض حكام دول الخليج العربي لما يدبر من مؤامرات ومخططات فارسية خبيثة من المقربين ؟!
عبد الله الهدلق
aalhadlaq@alwatan.com.kw
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:07 pm من طرف Gulf Knight
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:02 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:00 pm من طرف Gulf Knight
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
الإثنين أغسطس 15, 2011 3:59 pm من طرف Gulf Knight
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
الخميس أغسطس 11, 2011 6:30 pm من طرف Gulf Knight
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:29 pm من طرف Gulf Knight
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
الخميس أغسطس 11, 2011 6:28 pm من طرف Gulf Knight
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
الخميس أغسطس 11, 2011 6:27 pm من طرف Gulf Knight
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:26 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
الخميس أغسطس 11, 2011 6:25 pm من طرف Gulf Knight
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm من طرف Gulf Knight
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
الخميس أغسطس 11, 2011 6:22 pm من طرف Gulf Knight
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:20 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا: تصورات نهاية النظام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight