أولمرت ينشر وثائق المفاوضات مع الفلسطينيين.."كنا قريبين من الاتفاق"
أخبار سياسية | 2011-01-27 انشر
من المقرر أن تنشر صحيفة يديعوت أحرونوت غدا تفاصيل المفاوضات التي دارت بين رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس, وهي جزء من كتاب ألفه أولمرت الذي لم ينشر بعد, وذلك في أعقاب الكشف عن وثائق "الجزيرة" والتي تضمنت المراسلات السرية للسلطة الفلسطينية بالنسبة للمحادثات مع إسرائيل.
سقف متدني وآمال عريضة
ومن خلال المباحثات التي نشر تبين أن السلطة الفلسطينية فوجئت برغبة إسرائيل بالتقدم في مسار السلام.
وجاء في التفاصيل التي نشر جزء منها اليوم أن أولمرت أمر في منتصف آب 2006، بعد وقف النار في الشمال في أعقاب حرب لبنان الثانية بنقل رسائل الى ابو مازن بانه مستعد للحديث، وأن للزعيمين الكثير مما يمكن الحديث فيه.
وكان الهدف الأساس للقاء الاول وفق مذكرات أولمرت كان خلق اجواء مريحة تسمح لنا بمواصلة اللقاءات الدائمة. وتفرع الحديث في البداية، دون التركيز على موضوع معين، وعندها جاءت الطلبات. وأخيرا وصل ابو مازن الى الموضوع الاساس.
وطلب أبو مازن حينها أولمرت بان يحرر اموال الضرائب الفلسطينية والتي جمدت لفترة طويلة لدى سلطات الجمارك عندنا بعد فوز حماس في الانتخابات.
ودارت المحادثة التالية بين الزعيمين:
أولمرت: "كم من المال تحتاجون؟"
أبو مازن: "نحن نحتاج الى 50 مليون".
أولمرت: "شيكل؟".
أبو مازن: "نعم".
أولمرت: "شيء ما هنا يبدو لي غير معقول".
أبو مازن: عرفت"، "انتم لن توافقوا ابدا على اعطائنا ما نستحق حقا".
أولمرت: "سيدي الرئيس"، قلت، برأيي بسبب تجربة الماضي أنت لا تقول المبالغ التي تحتاجونها حقا. بناءا على حساباتنا انتم تحتاجون الى 100 مليون دولار ونحن مستعدون لان ننقل لكم هذا المبلغ بشكل فوري".
ساد الغرفة صمت لبرهة, الفلسطينيون كانوا في صدمة, ثم عاد أبو مازن للحديث.
أبو مازن يسأل بذهول: "انت تقصد 100 مليون دولار؟".
أولمرت: "هذا مالكم", "وانتم تحتاجون له كي تساعدوا سكانكم, اذا احتجتم لمال إضافي فسنبذل الجهود لنقلها لكم".
وأوضح أولمرت في مذكراته معقبا على هذا الموقف بقوله, "في نظري لم يكن هذا تذاكٍ أو حتى سخاء بل محاولة للإيضاح لهم بأننا لا نعتزم التسالي في المفاوضات، او جر الوقت، بل ان نضع الاساس لحوار جدي".
وأضاف "لاحقا علمت انه في ذات المساء، عندما دخل ابو مازن المرسيدس الرئاسية التي اقلته الى رام الله، استدار نحو من جلس إلى جانبه, وقال: "نحن نبدأ فترة جديدة تماما. هذا يختلف عن كل ما حصل في الماضي".
لا تجميد للاستيطان
ويوضح أولمرت أنه ساد تلك الفترة بناء في المستوطنات في المناطق الفلسطينية بشكل اعتيادي, بينما هاجم أولمرت الحكومة الإسرائيلية والإدارة الأمريكية فيما يتعلق بموضوع تجميد البناء في المستوطنات, مشيرا إلى أن حكومته سمحت بالنباء الاستيطاني في المناطق الفلسطينية بشكل علني ورغم ذلك تواصلت المفاوضات دون توقف.
وأشار أولمرت إلى أن مناقشات غير كثيرة جرت حول المنطقة المعروفة بـ E-1 التي تربط بين القدس ومعاليه ادوميم, وأبدى الفلسطينيون حساسية خاصة على هذه المنطقة وادعوا بان البناء فيها من شأنه أن يمنع تواصل الاتصال البري بين بيت لحم ورام الله.
وأضاف أولمرت في مذكراته "وعدت الأمريكيين بأنه باستثناء محطة الشرطة التي كان بناؤها على شفا الانتهاء، لن يكون بناء في هذه المنطقة في فترة المفاوضات. وأوضحت لهم وللفلسطينيين بان إسرائيل لن توافق على إدراج هذه المنطقة بين المناطق التي ستخلى في المستقبل, وكان واضحا بان الأمريكيين والفلسطينيين لن يوافقوا على ذلك، إلا أنه فوجئ بتلقي موافقة غير معلنة مشروطة باستمرار المحادثات".
التوقيع كاد يتم
في ظل تحقيق الشرطة ضده، واصل اولمرت خلال عام 2008 دفع المفاوضات الى الإمام, وقد استثمر معظم نشاطه في صياغة الخطة غير المسبوقة التي سيعرضها على ابو مازن.
وقد التقى الزعيمان " في 16 ايلول 2008 وبدأ أولمرت بعرض مبادئ التسوية التي اقترحها, وقال أولمرت "بعد أن أنهيت العرض تأوه ابو مازن آهة عميقة وطلب رؤية الخريطة التي أعددتها, ثم بسطها. ونظر إلي، ونظرت اليه, ثم صمت".
وأضاف أولمرت "لم يسبق قبل ذلك أبدا أن عرض أي رئيس وزراء إسرائيلي موقفا متبلورا ومفصلا بهذا القدر لحل النزاع مثلما عرض في ذاك اليوم, لأول مرة منذ بدء المفاوضات كنت متوترا جدا, ولأول مرة منذ أن أصبحت رئيس وزراء شعرت حقا بثقل التاريخ اليهودي على كتفي، ورغم أني كنت مقتنعا باني افعل الأمر السليم، فقد كان العبء ثقيلا جدا", على حد تعبيره.
وتابع "إن أبو مازن قال انه لا يمكنه أن يقرر فورا وانه يحتاج إلى وقت, قلت له انه يخطىء خطأ تاريخيا".
وهنا قال أبو مازن لأولمرت: "أعطني الخريطة كي أتمكن من التشاور مع رفاقي".
أجاب أولمرت: "لا"، "خذ القلم ووقع الآن", "لن تحصل أبدا على عرض أكثر نزاهة أو عدلا لا تتردد, هذا صعب عليّ أيضا، ولكن لا خيار لنا غير الاتفاق".
أبو مازن: "أعطني بضعة ايام, أنا لست خبيرا في الخرائط, أقترح ان نلتقي غدا مع خبيري خرائط، واحد من طرفكم وواحد من طرفنا, اذا قالا لي ان كل شيء على ما يرام، يكون بوسعنا أن نوقع".
وأضاف أولمرت معقبا في مذكراته :"كنا قريبين جدا، أكثر من أي وقت مضى، من إنهاء اتفاق مبدئي كان سيؤدي الى انهاء النزاع بيننا وبين الفلسطينيين"، ويجمل اولمرت، "نحن يمكننا ويجب علينا الوصول الى سلام، توجد لحظات كهذه يعد لنا التاريخ فيها الحاجة لاتخاذ قرارات صعبة، ممزقة للقلوب. اصلي لان تكون للقيادة التي حلت مكاني الشجاعة الكافية كي تتخذ هذه القرارات".
أهم النقاط التي تلخص عرض أولمرت:
• الحل الاقليمي بين اسرائيل والدولة الفلسطينية سيقوم على أساس حدود 67 في ظل تبادل للاراضي.
• الاحياء اليهودية التي بنيت في القدس بعد حرب الايام الستة ستبقى بالسيادة الاسرائيلية.
• الاحياء العربية التي تندرج اليوم داخل اراضي بلدية القدس ستكون جزءا من الدولة الفلسطينية.
• "الحوض المقدس"، القسم المقدس من القدس للاديان الثلاثة (بما في ذلك البلدة القديمة)، ستعرف كمنطقة بوصاية خمس دول.
• اسرائيل ستوافق على ان تستوعب داخل حدودها فلسطينيين على أساس فردي وانساني، وليس على أساس جمع شمل العائلات.
• اسرائيل ستوافق على الربط بين قطاع غزة والضفة الغربية من خلال نفق الدخول والخروج منه واليه سيكونا تحت سيطرة فلسطينية.
• قسم من البحر الميت المحاذي لحدود الدولة الفلسطينية سيكون ضمن سيادتها، ولا يتضمن هذا مصانع البحر الميت ومنطقة الفنادق.
• الدولة الفلسطينية ستكون مجردة تماما من كل قوة عسكرية. وجيش اجنبي لا يمكنه أن يدخل الى اراضي الدولة الفلسطينية.
أخبار سياسية | 2011-01-27 انشر
من المقرر أن تنشر صحيفة يديعوت أحرونوت غدا تفاصيل المفاوضات التي دارت بين رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس, وهي جزء من كتاب ألفه أولمرت الذي لم ينشر بعد, وذلك في أعقاب الكشف عن وثائق "الجزيرة" والتي تضمنت المراسلات السرية للسلطة الفلسطينية بالنسبة للمحادثات مع إسرائيل.
سقف متدني وآمال عريضة
ومن خلال المباحثات التي نشر تبين أن السلطة الفلسطينية فوجئت برغبة إسرائيل بالتقدم في مسار السلام.
وجاء في التفاصيل التي نشر جزء منها اليوم أن أولمرت أمر في منتصف آب 2006، بعد وقف النار في الشمال في أعقاب حرب لبنان الثانية بنقل رسائل الى ابو مازن بانه مستعد للحديث، وأن للزعيمين الكثير مما يمكن الحديث فيه.
وكان الهدف الأساس للقاء الاول وفق مذكرات أولمرت كان خلق اجواء مريحة تسمح لنا بمواصلة اللقاءات الدائمة. وتفرع الحديث في البداية، دون التركيز على موضوع معين، وعندها جاءت الطلبات. وأخيرا وصل ابو مازن الى الموضوع الاساس.
وطلب أبو مازن حينها أولمرت بان يحرر اموال الضرائب الفلسطينية والتي جمدت لفترة طويلة لدى سلطات الجمارك عندنا بعد فوز حماس في الانتخابات.
ودارت المحادثة التالية بين الزعيمين:
أولمرت: "كم من المال تحتاجون؟"
أبو مازن: "نحن نحتاج الى 50 مليون".
أولمرت: "شيكل؟".
أبو مازن: "نعم".
أولمرت: "شيء ما هنا يبدو لي غير معقول".
أبو مازن: عرفت"، "انتم لن توافقوا ابدا على اعطائنا ما نستحق حقا".
أولمرت: "سيدي الرئيس"، قلت، برأيي بسبب تجربة الماضي أنت لا تقول المبالغ التي تحتاجونها حقا. بناءا على حساباتنا انتم تحتاجون الى 100 مليون دولار ونحن مستعدون لان ننقل لكم هذا المبلغ بشكل فوري".
ساد الغرفة صمت لبرهة, الفلسطينيون كانوا في صدمة, ثم عاد أبو مازن للحديث.
أبو مازن يسأل بذهول: "انت تقصد 100 مليون دولار؟".
أولمرت: "هذا مالكم", "وانتم تحتاجون له كي تساعدوا سكانكم, اذا احتجتم لمال إضافي فسنبذل الجهود لنقلها لكم".
وأوضح أولمرت في مذكراته معقبا على هذا الموقف بقوله, "في نظري لم يكن هذا تذاكٍ أو حتى سخاء بل محاولة للإيضاح لهم بأننا لا نعتزم التسالي في المفاوضات، او جر الوقت، بل ان نضع الاساس لحوار جدي".
وأضاف "لاحقا علمت انه في ذات المساء، عندما دخل ابو مازن المرسيدس الرئاسية التي اقلته الى رام الله، استدار نحو من جلس إلى جانبه, وقال: "نحن نبدأ فترة جديدة تماما. هذا يختلف عن كل ما حصل في الماضي".
لا تجميد للاستيطان
ويوضح أولمرت أنه ساد تلك الفترة بناء في المستوطنات في المناطق الفلسطينية بشكل اعتيادي, بينما هاجم أولمرت الحكومة الإسرائيلية والإدارة الأمريكية فيما يتعلق بموضوع تجميد البناء في المستوطنات, مشيرا إلى أن حكومته سمحت بالنباء الاستيطاني في المناطق الفلسطينية بشكل علني ورغم ذلك تواصلت المفاوضات دون توقف.
وأشار أولمرت إلى أن مناقشات غير كثيرة جرت حول المنطقة المعروفة بـ E-1 التي تربط بين القدس ومعاليه ادوميم, وأبدى الفلسطينيون حساسية خاصة على هذه المنطقة وادعوا بان البناء فيها من شأنه أن يمنع تواصل الاتصال البري بين بيت لحم ورام الله.
وأضاف أولمرت في مذكراته "وعدت الأمريكيين بأنه باستثناء محطة الشرطة التي كان بناؤها على شفا الانتهاء، لن يكون بناء في هذه المنطقة في فترة المفاوضات. وأوضحت لهم وللفلسطينيين بان إسرائيل لن توافق على إدراج هذه المنطقة بين المناطق التي ستخلى في المستقبل, وكان واضحا بان الأمريكيين والفلسطينيين لن يوافقوا على ذلك، إلا أنه فوجئ بتلقي موافقة غير معلنة مشروطة باستمرار المحادثات".
التوقيع كاد يتم
في ظل تحقيق الشرطة ضده، واصل اولمرت خلال عام 2008 دفع المفاوضات الى الإمام, وقد استثمر معظم نشاطه في صياغة الخطة غير المسبوقة التي سيعرضها على ابو مازن.
وقد التقى الزعيمان " في 16 ايلول 2008 وبدأ أولمرت بعرض مبادئ التسوية التي اقترحها, وقال أولمرت "بعد أن أنهيت العرض تأوه ابو مازن آهة عميقة وطلب رؤية الخريطة التي أعددتها, ثم بسطها. ونظر إلي، ونظرت اليه, ثم صمت".
وأضاف أولمرت "لم يسبق قبل ذلك أبدا أن عرض أي رئيس وزراء إسرائيلي موقفا متبلورا ومفصلا بهذا القدر لحل النزاع مثلما عرض في ذاك اليوم, لأول مرة منذ بدء المفاوضات كنت متوترا جدا, ولأول مرة منذ أن أصبحت رئيس وزراء شعرت حقا بثقل التاريخ اليهودي على كتفي، ورغم أني كنت مقتنعا باني افعل الأمر السليم، فقد كان العبء ثقيلا جدا", على حد تعبيره.
وتابع "إن أبو مازن قال انه لا يمكنه أن يقرر فورا وانه يحتاج إلى وقت, قلت له انه يخطىء خطأ تاريخيا".
وهنا قال أبو مازن لأولمرت: "أعطني الخريطة كي أتمكن من التشاور مع رفاقي".
أجاب أولمرت: "لا"، "خذ القلم ووقع الآن", "لن تحصل أبدا على عرض أكثر نزاهة أو عدلا لا تتردد, هذا صعب عليّ أيضا، ولكن لا خيار لنا غير الاتفاق".
أبو مازن: "أعطني بضعة ايام, أنا لست خبيرا في الخرائط, أقترح ان نلتقي غدا مع خبيري خرائط، واحد من طرفكم وواحد من طرفنا, اذا قالا لي ان كل شيء على ما يرام، يكون بوسعنا أن نوقع".
وأضاف أولمرت معقبا في مذكراته :"كنا قريبين جدا، أكثر من أي وقت مضى، من إنهاء اتفاق مبدئي كان سيؤدي الى انهاء النزاع بيننا وبين الفلسطينيين"، ويجمل اولمرت، "نحن يمكننا ويجب علينا الوصول الى سلام، توجد لحظات كهذه يعد لنا التاريخ فيها الحاجة لاتخاذ قرارات صعبة، ممزقة للقلوب. اصلي لان تكون للقيادة التي حلت مكاني الشجاعة الكافية كي تتخذ هذه القرارات".
أهم النقاط التي تلخص عرض أولمرت:
• الحل الاقليمي بين اسرائيل والدولة الفلسطينية سيقوم على أساس حدود 67 في ظل تبادل للاراضي.
• الاحياء اليهودية التي بنيت في القدس بعد حرب الايام الستة ستبقى بالسيادة الاسرائيلية.
• الاحياء العربية التي تندرج اليوم داخل اراضي بلدية القدس ستكون جزءا من الدولة الفلسطينية.
• "الحوض المقدس"، القسم المقدس من القدس للاديان الثلاثة (بما في ذلك البلدة القديمة)، ستعرف كمنطقة بوصاية خمس دول.
• اسرائيل ستوافق على ان تستوعب داخل حدودها فلسطينيين على أساس فردي وانساني، وليس على أساس جمع شمل العائلات.
• اسرائيل ستوافق على الربط بين قطاع غزة والضفة الغربية من خلال نفق الدخول والخروج منه واليه سيكونا تحت سيطرة فلسطينية.
• قسم من البحر الميت المحاذي لحدود الدولة الفلسطينية سيكون ضمن سيادتها، ولا يتضمن هذا مصانع البحر الميت ومنطقة الفنادق.
• الدولة الفلسطينية ستكون مجردة تماما من كل قوة عسكرية. وجيش اجنبي لا يمكنه أن يدخل الى اراضي الدولة الفلسطينية.
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:07 pm من طرف Gulf Knight
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:02 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:00 pm من طرف Gulf Knight
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
الإثنين أغسطس 15, 2011 3:59 pm من طرف Gulf Knight
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
الخميس أغسطس 11, 2011 6:30 pm من طرف Gulf Knight
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:29 pm من طرف Gulf Knight
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
الخميس أغسطس 11, 2011 6:28 pm من طرف Gulf Knight
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
الخميس أغسطس 11, 2011 6:27 pm من طرف Gulf Knight
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:26 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
الخميس أغسطس 11, 2011 6:25 pm من طرف Gulf Knight
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm من طرف Gulf Knight
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
الخميس أغسطس 11, 2011 6:22 pm من طرف Gulf Knight
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:20 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا: تصورات نهاية النظام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight