من طرف هرمونات أزلام.. «النصر الإلهي»!!
كتب فؤاد الهاشم
2010/09/25
.. «السعابيل».. تناثرت! الألسن.. جفت، البلاعيم.. تحشرجت، النفوس.. كسرت! الرقاب.. اشرأبت! الشتائم.. قيلت! اللثات.. تعفنت! التهديدات.. أطلقت، الصدور.. احترقت! وأخيرا – وليس آخرا – الجنسيات.. سحبت! ليصدر زعيم النصر الإلهي «حسن نصر الله» - يوم أمس – بيانا «يشجب فيه – على استحياء – ما قاله المخبول ياسر الحبيب»، بعد ان رأى انه لم يستطع ان ينتصر على خمسة ملايين يهودي في اسرائيل، فكيف سيشعل حربا وينتصر فيها على مليار مسلم أغضبتهم تلك القاذورات التي جعلت من ذلك المخبول اشبه «بالمرأة التي تحيض من.. فمها»؟! الوجه الآخر لعملة «حزب الله» الايرانية، ما قاله النائب «سليمان فرنجية» - المحسوب على دمشق وطهران - «اذا اتهم حزب النصر الإلهي باغتيال الحريري من قبل المحكمة الدولية فإن ذلك سيؤدي الى اندلاع حرب سنية – شيعية في لبنان»!! وقاحة النائب «فرنجية» وحزبه «الإلهي» لا تعادلها الا الوقاحة الاسرائيلية المعتادة، اذ كأنه يقول.. «اما ان تتركونا نقتل من نشاء ونغتال من نشاء ونذل من نشاء ونعز من نشاء، ونغضب على من نشاء ونرضى على من نشاء أو.. نشعل حربا سنية – شيعية»!! ماذا عن الحرب مع «اليهود والنصارى والكفار والملاحدة والصهيونية العالمية، والامبريالية الرأسمالية، وصناع الشرق الأوسط الجديد، ونصرة الاسلام والمسلمين، وتقوية عضد المستضعفين ورفعة شأن المسلمين من عهد صلاح الدين الى يوم.. الدين»؟! هذا ليس مهما عند «زعيم النصر الإلهي» و«سليمان فرنجية» و«جميل السيد» و«المخابرات السورية» و«الحرس الثوري» الايراني و«فيلق القدس» و«ملالي مجلس الشورى» و«مجلس حماية الدستور» ومدير سجن «ايفين»، لأن «مراجلهم» تصاب بالتخمة من كثرة الهرمونات «الانثوية» عندما يتعلق الامر بالمواجهة مع جيش الدفاع الاسرائيلي والبوارج الامريكية في الخليج وبقية البحار «الملونة» من أحمر وأبيض وأسود وحتى.. أصفر، لكنها – فجأة – تنبت لها شوارب «أبو صياح الشامي» و«زنود – أبو عبد البيروتي»، و.. «بلاعيم غلام آغا الأصفهاني» وهم يتحفزون لجز رقاب اخوانهم.. المسلمين! فلا قرت أعين.. الجبناء!!
٭٭٭
.. رفض وزير خارجية خليجي زيارة العاصمة السورية «دمشق» وأبلغ قيادة بلاده انه «لا يمكن الوثوق بما يقولونه هناك، والفرق بين بغداد – قبل التاسع من أبريل 2003 – ودمشق لا يكاد يرى بالعين المجردة»!!
كتب فؤاد الهاشم
2010/09/25
.. «السعابيل».. تناثرت! الألسن.. جفت، البلاعيم.. تحشرجت، النفوس.. كسرت! الرقاب.. اشرأبت! الشتائم.. قيلت! اللثات.. تعفنت! التهديدات.. أطلقت، الصدور.. احترقت! وأخيرا – وليس آخرا – الجنسيات.. سحبت! ليصدر زعيم النصر الإلهي «حسن نصر الله» - يوم أمس – بيانا «يشجب فيه – على استحياء – ما قاله المخبول ياسر الحبيب»، بعد ان رأى انه لم يستطع ان ينتصر على خمسة ملايين يهودي في اسرائيل، فكيف سيشعل حربا وينتصر فيها على مليار مسلم أغضبتهم تلك القاذورات التي جعلت من ذلك المخبول اشبه «بالمرأة التي تحيض من.. فمها»؟! الوجه الآخر لعملة «حزب الله» الايرانية، ما قاله النائب «سليمان فرنجية» - المحسوب على دمشق وطهران - «اذا اتهم حزب النصر الإلهي باغتيال الحريري من قبل المحكمة الدولية فإن ذلك سيؤدي الى اندلاع حرب سنية – شيعية في لبنان»!! وقاحة النائب «فرنجية» وحزبه «الإلهي» لا تعادلها الا الوقاحة الاسرائيلية المعتادة، اذ كأنه يقول.. «اما ان تتركونا نقتل من نشاء ونغتال من نشاء ونذل من نشاء ونعز من نشاء، ونغضب على من نشاء ونرضى على من نشاء أو.. نشعل حربا سنية – شيعية»!! ماذا عن الحرب مع «اليهود والنصارى والكفار والملاحدة والصهيونية العالمية، والامبريالية الرأسمالية، وصناع الشرق الأوسط الجديد، ونصرة الاسلام والمسلمين، وتقوية عضد المستضعفين ورفعة شأن المسلمين من عهد صلاح الدين الى يوم.. الدين»؟! هذا ليس مهما عند «زعيم النصر الإلهي» و«سليمان فرنجية» و«جميل السيد» و«المخابرات السورية» و«الحرس الثوري» الايراني و«فيلق القدس» و«ملالي مجلس الشورى» و«مجلس حماية الدستور» ومدير سجن «ايفين»، لأن «مراجلهم» تصاب بالتخمة من كثرة الهرمونات «الانثوية» عندما يتعلق الامر بالمواجهة مع جيش الدفاع الاسرائيلي والبوارج الامريكية في الخليج وبقية البحار «الملونة» من أحمر وأبيض وأسود وحتى.. أصفر، لكنها – فجأة – تنبت لها شوارب «أبو صياح الشامي» و«زنود – أبو عبد البيروتي»، و.. «بلاعيم غلام آغا الأصفهاني» وهم يتحفزون لجز رقاب اخوانهم.. المسلمين! فلا قرت أعين.. الجبناء!!
٭٭٭
.. رفض وزير خارجية خليجي زيارة العاصمة السورية «دمشق» وأبلغ قيادة بلاده انه «لا يمكن الوثوق بما يقولونه هناك، والفرق بين بغداد – قبل التاسع من أبريل 2003 – ودمشق لا يكاد يرى بالعين المجردة»!!
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
» سوريا: تصورات نهاية النظام