صنعاء (رويترز) - قال متمردون ومسؤولون إن المتمردين الحوثيين استولوا على قاعدة عسكرية وأسروا عددا من الجنود يوم الاثنين في اشتباكات مع الجيش ورجال قبائل موالين له أدت الى مقتل عشرة أشخاص وهددت بانهيار هدنة هشة في شمال اليمن.
واتهم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الحوثيين بمحاولة اشعال حرب جديدة مع الحكومة.
وأكدت الحكومة والمتمردون أن عددا من الجنود وقعوا في أسر المتمردين في قاعدة الزعلاء العسكرية في منطقة حرف سفيان في شمال البلاد لكن أيا من الجانبين لم يعلن العدد المحدد للاسرى.
وبين القتلى في الاشتباكات جنود ومتمردون ومقاتلون من قبيلة ابن عزيز التي تحالفت مع الحكومة ضد الحوثيين في الحرب الدائرة في شمال اليمن. ولم يعلن أي جانب عن عدد قتلاه في الاشتباكات.
ووافق اليمن على هدنة مع الحوثيين في فبراير شباط أنهت حربا تدور رحاها بشكل متقطع منذ عام 2004 أدت الى تشريد 350 ألف شخص. لكن عدم الاستقرار ما زال يهدد اليمن المتاخم للسعودية أكبر مصدر للنفط في العالم والتي شاركت في الحرب العام الماضي لفترة قصيرة بعد أن استولى المتمردون على مناطق حدودية سعودية.
ويشكو المتمردون الحوثيون من تعرضهم للتمييز الاجتماعي والاقتصادي والديني من جانب الحكومة وهي اتهامات تنفيها صنعاء.
وخلال الاشهر القليلة الماضية تزايد التوتر بين المتمردين الحوثيين وبين قبيلة ابن عزيز التي تنتمي هي الاخرى الى الطائفة الزيدية الشيعية لكنها تنحاز الى الحكومة. وكانت الاشتباكات التي وقعت بين الجانبين الاسبوع الماضي الاكثر دموية منذ الهدنة وشاركت فيها قوات حكومية.
وعلى صعيد منفصل قال مسؤول أمني محلي يوم الاثنين ان القوات اليمنية قتلت ثلاثة رجال يعتقد أنهم من أعضاء تنظيم القاعدة بجنوب اليمن خلال عمليات تمشيط أمني بعد الهجمات التي شنها التنظيم في الاونة الاخيرة على قوات الامن الحكومية.
وقال احمد المقدسي قائد الامن بمحافظة شبوة في جنوب اليمن ان الرجال الثلاثة شاركوا فيما يبدو في هجوم يوم الخميس على قافلة أمنية في شبوة أسفر عن مقتل خمسة جنود وأنحي باللائمة فيه على تنظيم القاعدة. http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=2008917
واتهم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الحوثيين بمحاولة اشعال حرب جديدة مع الحكومة.
وأكدت الحكومة والمتمردون أن عددا من الجنود وقعوا في أسر المتمردين في قاعدة الزعلاء العسكرية في منطقة حرف سفيان في شمال البلاد لكن أيا من الجانبين لم يعلن العدد المحدد للاسرى.
وبين القتلى في الاشتباكات جنود ومتمردون ومقاتلون من قبيلة ابن عزيز التي تحالفت مع الحكومة ضد الحوثيين في الحرب الدائرة في شمال اليمن. ولم يعلن أي جانب عن عدد قتلاه في الاشتباكات.
ووافق اليمن على هدنة مع الحوثيين في فبراير شباط أنهت حربا تدور رحاها بشكل متقطع منذ عام 2004 أدت الى تشريد 350 ألف شخص. لكن عدم الاستقرار ما زال يهدد اليمن المتاخم للسعودية أكبر مصدر للنفط في العالم والتي شاركت في الحرب العام الماضي لفترة قصيرة بعد أن استولى المتمردون على مناطق حدودية سعودية.
ويشكو المتمردون الحوثيون من تعرضهم للتمييز الاجتماعي والاقتصادي والديني من جانب الحكومة وهي اتهامات تنفيها صنعاء.
وخلال الاشهر القليلة الماضية تزايد التوتر بين المتمردين الحوثيين وبين قبيلة ابن عزيز التي تنتمي هي الاخرى الى الطائفة الزيدية الشيعية لكنها تنحاز الى الحكومة. وكانت الاشتباكات التي وقعت بين الجانبين الاسبوع الماضي الاكثر دموية منذ الهدنة وشاركت فيها قوات حكومية.
وعلى صعيد منفصل قال مسؤول أمني محلي يوم الاثنين ان القوات اليمنية قتلت ثلاثة رجال يعتقد أنهم من أعضاء تنظيم القاعدة بجنوب اليمن خلال عمليات تمشيط أمني بعد الهجمات التي شنها التنظيم في الاونة الاخيرة على قوات الامن الحكومية.
وقال احمد المقدسي قائد الامن بمحافظة شبوة في جنوب اليمن ان الرجال الثلاثة شاركوا فيما يبدو في هجوم يوم الخميس على قافلة أمنية في شبوة أسفر عن مقتل خمسة جنود وأنحي باللائمة فيه على تنظيم القاعدة. http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=2008917
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
» سوريا: تصورات نهاية النظام