دبي - العربية.نت
أعربت إيطاليا وفرنسا عن قلقهما تجاه الوضع في سوريا ودعتا إلى التوقف عن قمع المتظاهرين، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك جمع رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في روما، اليوم الثلاثاء 26-4-2011. ووصف ساركوزي الوضع في سوريا بغير المقبول إلا أنه أكد أن بلاده لن تتدخل في سوريا بدون قرار من مجلس الأمن.
بدورها، طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من عائلات العاملين بالسفارة الأمريكية في دمشق وبعض الموظفين غير الأساسيين مغادرة سوريا. واستدعت الخارجية الأمريكية السفير السوري لدى واشنطن عماد مصطفى، للاحتجاج على استخدام العنف ضد المتظاهرين. وكان البيت الأبيض قال إن الإدارة الأمريكية تبحث فرضَ عقوبات على الحكومة السورية.
وكان البيت الأبيض قال إن الإدارة الأمريكية تبحث فرض عقوبات على الحكومة السورية رداً على أعمال القمع العنيفة ضد المحتجين.
إلى ذلك علمت "العربية" أن الدول الأوروبية الأربع في مجلس الأمن وهي فرنسا وبريطانيا وألمانيا والبرتغال سُتصدر بياناً اليوم حول الأحداث الأخيرة في سوريا. بينما نقل المتحدث الرسمي للأمم المتحدة مارتن نسيركي عن الأمين العام دعوته سوريا لاحترام حقوق الإنسان.
وجدد الأمين العام تأكيده على ضرورة أن يكون هناك تحقيق مستقل وشفاف وفعال في عمليات القتل. وهو أحيط علما برفع حالة الطوارئ وبرنامج الإصلاحات التي أعلن عنها الرئيس بشار الأسد.
إجراءات جديدة من جانبها، قالت بريطانيا الثلاثاء 26-4-2011 إنها تعمل مع شركائها الدوليين بشأن إمكانية اتخاذ إجراءات جديدة ضد سوريا. ودعت الرئيس السوري بشار الأسد لوقف الهجمات على المحتجين المناهضين للحكومة.
وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ "تعمل المملكة المتحدة بشكل مكثف مع شركائنا الدوليين لإقناع السلطات السورية بوقف العنف واحترام الحقوق الإنسانية الأساسية والعالمية في حرية التعبير والتجمع".
وأضاف أن "هذا يشمل العمل مع شركائنا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لإرسال إشارة قوية للسلطات السورية تفيد بأن أعين المجتمع الدولي مسلطة على سوريا، وكذلك العمل مع شركائنا في الاتحاد الأوروبي والمنطقة بشأن إمكانية اتخاذ مزيد من الإجراءات".
يأتي ذلك فيما أعلن دبلوماسيون في الأمم المتحدة أمس أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال يروجون داخل مجلس الأمن الدولي لمشروع إدانة للقمع الدامي للتظاهرات في سوريا.
وأشار دبلوماسي طلب عدم كشف اسمه إلى أن مشروع الإعلان هذا يمكن أن يتم نشره على الملأ الثلاثاء إذا ما توصل الأعضاء الـ15 داخل مجلس الأمن إلى اتفاق بالإجماع.
وقال هذا الدبلوماسي لفرانس برس إن "الإعلان المشترك يندد بالعنف ويوجه نداء بضبط النفس".
أعربت إيطاليا وفرنسا عن قلقهما تجاه الوضع في سوريا ودعتا إلى التوقف عن قمع المتظاهرين، وذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك جمع رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي في روما، اليوم الثلاثاء 26-4-2011. ووصف ساركوزي الوضع في سوريا بغير المقبول إلا أنه أكد أن بلاده لن تتدخل في سوريا بدون قرار من مجلس الأمن.
بدورها، طلبت وزارة الخارجية الأمريكية من عائلات العاملين بالسفارة الأمريكية في دمشق وبعض الموظفين غير الأساسيين مغادرة سوريا. واستدعت الخارجية الأمريكية السفير السوري لدى واشنطن عماد مصطفى، للاحتجاج على استخدام العنف ضد المتظاهرين. وكان البيت الأبيض قال إن الإدارة الأمريكية تبحث فرضَ عقوبات على الحكومة السورية.
وكان البيت الأبيض قال إن الإدارة الأمريكية تبحث فرض عقوبات على الحكومة السورية رداً على أعمال القمع العنيفة ضد المحتجين.
إلى ذلك علمت "العربية" أن الدول الأوروبية الأربع في مجلس الأمن وهي فرنسا وبريطانيا وألمانيا والبرتغال سُتصدر بياناً اليوم حول الأحداث الأخيرة في سوريا. بينما نقل المتحدث الرسمي للأمم المتحدة مارتن نسيركي عن الأمين العام دعوته سوريا لاحترام حقوق الإنسان.
وجدد الأمين العام تأكيده على ضرورة أن يكون هناك تحقيق مستقل وشفاف وفعال في عمليات القتل. وهو أحيط علما برفع حالة الطوارئ وبرنامج الإصلاحات التي أعلن عنها الرئيس بشار الأسد.
إجراءات جديدة من جانبها، قالت بريطانيا الثلاثاء 26-4-2011 إنها تعمل مع شركائها الدوليين بشأن إمكانية اتخاذ إجراءات جديدة ضد سوريا. ودعت الرئيس السوري بشار الأسد لوقف الهجمات على المحتجين المناهضين للحكومة.
وقال وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ "تعمل المملكة المتحدة بشكل مكثف مع شركائنا الدوليين لإقناع السلطات السورية بوقف العنف واحترام الحقوق الإنسانية الأساسية والعالمية في حرية التعبير والتجمع".
وأضاف أن "هذا يشمل العمل مع شركائنا في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، لإرسال إشارة قوية للسلطات السورية تفيد بأن أعين المجتمع الدولي مسلطة على سوريا، وكذلك العمل مع شركائنا في الاتحاد الأوروبي والمنطقة بشأن إمكانية اتخاذ مزيد من الإجراءات".
يأتي ذلك فيما أعلن دبلوماسيون في الأمم المتحدة أمس أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال يروجون داخل مجلس الأمن الدولي لمشروع إدانة للقمع الدامي للتظاهرات في سوريا.
وأشار دبلوماسي طلب عدم كشف اسمه إلى أن مشروع الإعلان هذا يمكن أن يتم نشره على الملأ الثلاثاء إذا ما توصل الأعضاء الـ15 داخل مجلس الأمن إلى اتفاق بالإجماع.
وقال هذا الدبلوماسي لفرانس برس إن "الإعلان المشترك يندد بالعنف ويوجه نداء بضبط النفس".
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
» سوريا: تصورات نهاية النظام