إيران تنفي تعرض مفاعل بوشهر النووي لانتكاسة
28/2/2011 - 25 ربيع الأول 1432
أكدت إيران وفنزويلا ضرورة اتخاذ الحيطة واليقظة إزاء التطورات في المنطقة، ونفت طهران ما تردد من مزاعم حول انتكاسة تواجه محطة بوشهر الكهروذرية بعد إفراغ قلب المفاعل من الوقود النووي.
وشدد الزعيمان الإيراني محمود أحمدي نجاد ونظيره الفنزويلي هوغو شافيز في اتصال هاتفي على ضرورة استمرار المحادثات والتشاور بين البلدين حول أهم القضايا الإقليمية والدولية. وأشارا إلى ضرورة بذل المساعي كافة كي تصب التطورات الجارية في المنطقة في مصلحة شعوبها، وذلك عبر تعزيز التعاون والتنسيق ومراقبة دسائس ومؤامرات الامبريالية.
وفي السياق النووي قال سفير إيران لدى روسيا رضا سجادي "إن فتح باب مفاعل محطة بوشهر النووية ليس له أي علاقة بفيروس ستا سنت، بل يأتي في إطار الفحص النهائي للمفاعل".
ولفت إلى أن هذا الإجراء تم حسب اتفاق بين الخبراء الروس والإيرانيين حيث إن خبراء الجانبين يعتقدون بضرورة اتخاذ إجراءات أمان أوسع من المعايير القياسية المتعارفة، كون البنى التحتية للمحطة تتألف من تجهيزات ألمانية، كما أن التقنية المشغلة للمحطة هي مختلطة من تقنيات روسية وألمانية.
وحول ما تردد مؤخرًا من إشاعات عن المحطة قال سجادي: "إن محطة بوشهر هي أول محطة نووية تشيد في بلد إسلامي والكيان الصهيوني والغرب كافة قد اصطفوا لمنع حصول هذا الأمر ومارسوا منذ سنوات ضغوطاً سياسية كبيرة على روسيا لتتخلى عن بناء المحطة كما تخلت ألمانيا من قبل". حسب وصفه.
إلى جانب ذلك قالت جماعة حقوقية إن زعيمي المعارضة الإصلاحية مير حسين موسوي ومهدي كروبي نقلا سراً إلى منزل آمن، حيث يخضعان فعلياً للإقامة الجبرية لمنعهما من الاتصال بأنصارهما أو الدعوة إلى تظاهرات ضد النظام الإسلامي أو المشاركة في هذه التظاهرات.
28/2/2011 - 25 ربيع الأول 1432
أكدت إيران وفنزويلا ضرورة اتخاذ الحيطة واليقظة إزاء التطورات في المنطقة، ونفت طهران ما تردد من مزاعم حول انتكاسة تواجه محطة بوشهر الكهروذرية بعد إفراغ قلب المفاعل من الوقود النووي.
وشدد الزعيمان الإيراني محمود أحمدي نجاد ونظيره الفنزويلي هوغو شافيز في اتصال هاتفي على ضرورة استمرار المحادثات والتشاور بين البلدين حول أهم القضايا الإقليمية والدولية. وأشارا إلى ضرورة بذل المساعي كافة كي تصب التطورات الجارية في المنطقة في مصلحة شعوبها، وذلك عبر تعزيز التعاون والتنسيق ومراقبة دسائس ومؤامرات الامبريالية.
وفي السياق النووي قال سفير إيران لدى روسيا رضا سجادي "إن فتح باب مفاعل محطة بوشهر النووية ليس له أي علاقة بفيروس ستا سنت، بل يأتي في إطار الفحص النهائي للمفاعل".
ولفت إلى أن هذا الإجراء تم حسب اتفاق بين الخبراء الروس والإيرانيين حيث إن خبراء الجانبين يعتقدون بضرورة اتخاذ إجراءات أمان أوسع من المعايير القياسية المتعارفة، كون البنى التحتية للمحطة تتألف من تجهيزات ألمانية، كما أن التقنية المشغلة للمحطة هي مختلطة من تقنيات روسية وألمانية.
وحول ما تردد مؤخرًا من إشاعات عن المحطة قال سجادي: "إن محطة بوشهر هي أول محطة نووية تشيد في بلد إسلامي والكيان الصهيوني والغرب كافة قد اصطفوا لمنع حصول هذا الأمر ومارسوا منذ سنوات ضغوطاً سياسية كبيرة على روسيا لتتخلى عن بناء المحطة كما تخلت ألمانيا من قبل". حسب وصفه.
إلى جانب ذلك قالت جماعة حقوقية إن زعيمي المعارضة الإصلاحية مير حسين موسوي ومهدي كروبي نقلا سراً إلى منزل آمن، حيث يخضعان فعلياً للإقامة الجبرية لمنعهما من الاتصال بأنصارهما أو الدعوة إلى تظاهرات ضد النظام الإسلامي أو المشاركة في هذه التظاهرات.
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
» سوريا: تصورات نهاية النظام