مصير ايران .. التقسيم .. وانفراط عقدها - تعـقيب حركة التحرير الوطني الأحـوازي على الوضع في ايران
: الكاتب
سيد طاهر آل سيد نعمة خادم الشعب الأحوازي
نائب الأمين العام لحركة التحرير الوطني الأحوازي
منذ ان افتضح امر تزوير الانتخابات الايرانية في 12-6-2009 وهذا النظام اصبح فاقدا لاي شرعية مستمدة من الشعب ؛ وان المحاولات اليائسة لأحمدي نجاد وعلي خامنئي الأمبراطور المعمم هي محاولات لا تؤدي الى حل هذه المعـضلة المتراكمة اسبابها ؛ قد يتوهم البعـض ان النظام الايراني البليسي قد اخمد ثورة الشعـوب وثنيها عن مطالبها الشرعـية ولكن الامر على العكس من ذلك تماما فقد بانت الحقيقة وبجلاء امام الرأي العام الأسلامي والدولي كيف ان الحرس الثوري الذراع القمعي الضارب للنظام الايراني اخذ يبطش وبقوة هذه الشعوب وبدون ادنى رحمة تحت ستار الدفاع عن الجمهورية الاسلامية المزعومة التي لم يبقى منها الا القشور ؛ فهذا النظام ديكتاتوري قمعي متسلط مخادع يقلب الحقائق ويلفق الاكاذيب ويزور شهادات المعتقلين بالاكراه وبواسطة ابشع انواع التعذيب الوحشي بهدف تشويه سمعة وشرف المقاومات الوطنية ويلبسها عنوة ثوب العمالة المزعومة ويبدي بالمقابل بأن النظام الايراني هو النظام الوطني والمدافع عن الاسلام وعقيدته ولكن ارتداء هذا النظام للباس ثوب الاسلام لن يحجب حقيقة قبحه وزيف ادعاءاته الشيطانية ؛ فأيران اليوم تقف على قنبلة نووية موقوته ستنفجر في أي وقت ؛ وان ما سيحصل هو انهيار ايران كل ايران وستؤدي الامور الى ما هو مفاجىء للجميع ؛ فستكون ايران .. زمن ماضي .. كالاتحاد السوفيتي او الاتحاد اليوغسلافي او جيك سلفاكيا .. وسيسشهد هذا البلد الذي انشأ بقوة السلاح والقمع ووحد اطرافه بالاحتلال ؛ سيسشهد التقسيم .
لربما يتعجب البعض كيف ان ايران هذا البلد الذي يعود لفترة زمنية ان يرونه في الظاهر متجانسا وانه بلدا موحدا يحكمه نظام قوي ؛ فهذا البلد لم يكن متجانسا لا مذهبيا ولا دينيا ولا وطنيا ولا تاريخا ولا تراثا ولا لغة ولا حضارة على الاطلاق وانما سوقت الانظمة الفارسية العنصرية المتعاقبة بأن ايران متجانسة ولكن الحقيقة ان هذا البلد قائم على التمييز العنصري والاحتلال والبطش وممارسة العنف والديكتاتورية في تأمين ما يسمى بالتجانس الايراني في دولة ارية عنصرية تحاول ان ترتدي رداء الاسلام ظاهرا ولكن في داخلها عنصرية ارية من الدرجة الاولى بكل المقاييس .
الامور قد تغيرت لدي الشعوب الغير الفارسية المحتلة بل حتى لدي الشعب الفارسي نفسه ؛ فنظرة سريعة للواقع الفارسي في ظل العولمة الجديدة تكون ايران فيه تواجه خطرا حقيقيا مقبلة علي ابوابها من كل صوب ؛ وهو انه رغبة الشعوب الغير الفارسية التي تحتلها ايران منذ عقود لديها الرغبة الشديدة في الاستقلال وانهاء العهود العنصرية والغطرسة الايرانية الفارسية عن كاهلها التي سأمت ان تستمر في هذا النسيج العنصري والذي لم تجني منه هذه الشعوب المقهورة سوى انها تكون في طابور التصفيات الجسدية ولكن في مشهد تراديجدي يتمثل بموت بطيىء .
ان منطق الطبيعة والحقيقة الالهية التي انشأها الله تعالى في طبيعة أي شعب ان ترفض الظلم ؛ فالظلم لربما يعمر سنينا ولكن لن يدوم الى الابد ؛ وهكذا هو حال ايران سنتنتهي ايران وستزول وستتمحمور الى جغرافيتها الاصلية المحصورة في هضبة الفرس الجبلية .
ان أهم ما يقوي ايران كنظام وبلد مسيطر على كاهل هذه الشعوب الغير فارسية ؛ هو ان هذا النظام يمتلك بأحتلاله للاحواز اضخم ثرورة اقتصادية في الشرق الاوسط تعادل ثروات الدول الاوربية المتقدمة ؛ وهذه الثروة الاقتصادية الاحوازية المنهوبة (والتي تقدر حسب الاحصاءات الرسمية بـ 77.8 % من اجمالي صادرات ايران لعام 1998) مكنت ايران بأن تكون دولة قوية في المنطقة والعالم ومكنتها ان تلعب الدور الاقوى على الاطلاق في السيطرة على هذه الشعوب الغير فارسية وارضاخها تحت احتلالها الجائر والعنصري .
لوجود الاحواز تحت الاحتلال الفارسي وبمعنى آخر طالما بقت الثروة الاقتصادية المالية الاحوازية تحت السيطرة الايرانية ستتطور ايران نوويا وعسكريا لتصبح دولة مهددة لدول المنطقة برمتها ؛ وهذا سيدفع شهية النظام الايراني بالتطلع الغير المشروع في التوسع في المنطقة خاصة ان الدول المجاورة لما يسمى بايران هي دول ايضا تمتلك ثروة اقتصادية ضخمة عمودها الفقري النفط والغاز وهي دول الخليج العربي ؛ وان النظام الايراني او الانظمة الايرانية وظفت القدرة النفطية والغاز الاحوازيتين في دعم هذه التطلعات الغير مشروعة .
ايران هي بحد ذاتها مشكلة للشعوب الغير فارسية ؛ وهي كذلك مشكلة لدول النفط في الخليج العربي وهي ايضا مشكلة لدول العالم الذي بدء يتخوف من نمو القوة الايرانية التي من مكوناتها الحصول على السلاح النووي والتدخل الايراني في شؤون دول الجوار بهدف زعزعة انظمة تلك الدول وبناء الانظمة السياسية الموالية لها لبسط سيطرتها على المنطقة ؛ فهذا لن تقبل به الدول الكبرى ان لا تكون ايران أكبر من المقرر لها ان تكون .
ثم ان الشعوب الغير فارسية حتى تعجل في انهاء الاحتلال الايراني عن اوطانها لابد ان تعمل على اضعاف الدولة الأيرانية اقتصاديا اولا ومن ثم مركزيا ثانيا وسياسيا ثالثا ؛ وهذا لا يمكن ان يحصل الا بالمرور في دعمها الجاد لتحرير الاحواز ؛ فتحرير الاحواز سيضعف ايران ويحولها دولة ضعيفة اقتصاديا هرمة لا يمكنها ان تغذي الشعوب التي تحتلها وبالتالي ستتحول هذه الشعوب في عيون الاستراتيجيين الايرانيين الفرس على انها كثافة سكانية بمساحات جغرافية جرداء اقتصاديا فوجودها يسبب عبئا ماليا على الخزينة الايرانية عندئذ سيكون القرار الفارسي التخلي عن هذا العبىء البشري الاقتصادي والذي تقدر نسمته حسب الاحصاءات الفارسية نفسها بـ 50% وهي نسبة تتعمد الحكومة الايرانية بأن تبرزها على ان نسبة الفرس الاريين هم النسبة الاعلى في حين ان الحقيقة على غير ذلك .
هذه القضية ستصل بايران والشعوب الغير فارسية الى قناعة واحدة وهي ان متى ما عزلت الاحواز عن ايران ستكون ايران دولة ضعيفة لا يمكنها الصمود في حروب التحرير الشعبية التي تقودها الشعوب ؛ ومن ثم ايران لا يمكنها ان تدخل حرب استنزاف طويلة الأمد مع هذه الشعوب في الوقت اذا ما فقدت الاحواز كثروة ومصدر اساسي لخزينتها المالية التي تعتمد عليها في تمويل وجودها الاستعماري على اوطان هذه الشعوب المحتلة ؛ فسيرجح العقلاء في ايران بالتخلص من تركة هذه الشعوب عبر انهاء احتلالها لها والاهتمام في شعبها الفارسي وشعوبهم الارية الاخرى ضمن امكانياتها المتواضعة جدا والتي بدون ادنى شك ستكون محدودة للغاية .
وفي هذه الحالة ستتراجع ايران عن تطلعاتها النووية التي تحتاج الى ثروة كبيرة لا يمكنها توفيرها طالما ابعدت الاحواز عنها ومنحت الاستقلال كدولة عضو في المؤسسات الدولية ؛ وبذلك تنتهي كل الاخطار التي اشرنا اليها والتي كانت ايران تشكل مصدرها بقوة المال الأحوازي المصادر من شعبها الاحوازي .
وبذلك تكون الاحواز هي المفتاح الوحيد لاستقرار المنطقة وستشهد المنطقة ولادة دولا جديدة كانت موجودة في السابق احتلتها ايران بعد وقبل الحرب العالمية الثانية تعود مجددا الى المسرح السياسي ومن جديد ومن ضمنها دولة الأحواز العربية .
نصر من الله وفتح قريب
والأحواز النا وما نطيها
سيد طاهر آل سيد نعمة خادم الشعب الأحوازي
: الكاتب
سيد طاهر آل سيد نعمة خادم الشعب الأحوازي
نائب الأمين العام لحركة التحرير الوطني الأحوازي
منذ ان افتضح امر تزوير الانتخابات الايرانية في 12-6-2009 وهذا النظام اصبح فاقدا لاي شرعية مستمدة من الشعب ؛ وان المحاولات اليائسة لأحمدي نجاد وعلي خامنئي الأمبراطور المعمم هي محاولات لا تؤدي الى حل هذه المعـضلة المتراكمة اسبابها ؛ قد يتوهم البعـض ان النظام الايراني البليسي قد اخمد ثورة الشعـوب وثنيها عن مطالبها الشرعـية ولكن الامر على العكس من ذلك تماما فقد بانت الحقيقة وبجلاء امام الرأي العام الأسلامي والدولي كيف ان الحرس الثوري الذراع القمعي الضارب للنظام الايراني اخذ يبطش وبقوة هذه الشعوب وبدون ادنى رحمة تحت ستار الدفاع عن الجمهورية الاسلامية المزعومة التي لم يبقى منها الا القشور ؛ فهذا النظام ديكتاتوري قمعي متسلط مخادع يقلب الحقائق ويلفق الاكاذيب ويزور شهادات المعتقلين بالاكراه وبواسطة ابشع انواع التعذيب الوحشي بهدف تشويه سمعة وشرف المقاومات الوطنية ويلبسها عنوة ثوب العمالة المزعومة ويبدي بالمقابل بأن النظام الايراني هو النظام الوطني والمدافع عن الاسلام وعقيدته ولكن ارتداء هذا النظام للباس ثوب الاسلام لن يحجب حقيقة قبحه وزيف ادعاءاته الشيطانية ؛ فأيران اليوم تقف على قنبلة نووية موقوته ستنفجر في أي وقت ؛ وان ما سيحصل هو انهيار ايران كل ايران وستؤدي الامور الى ما هو مفاجىء للجميع ؛ فستكون ايران .. زمن ماضي .. كالاتحاد السوفيتي او الاتحاد اليوغسلافي او جيك سلفاكيا .. وسيسشهد هذا البلد الذي انشأ بقوة السلاح والقمع ووحد اطرافه بالاحتلال ؛ سيسشهد التقسيم .
لربما يتعجب البعض كيف ان ايران هذا البلد الذي يعود لفترة زمنية ان يرونه في الظاهر متجانسا وانه بلدا موحدا يحكمه نظام قوي ؛ فهذا البلد لم يكن متجانسا لا مذهبيا ولا دينيا ولا وطنيا ولا تاريخا ولا تراثا ولا لغة ولا حضارة على الاطلاق وانما سوقت الانظمة الفارسية العنصرية المتعاقبة بأن ايران متجانسة ولكن الحقيقة ان هذا البلد قائم على التمييز العنصري والاحتلال والبطش وممارسة العنف والديكتاتورية في تأمين ما يسمى بالتجانس الايراني في دولة ارية عنصرية تحاول ان ترتدي رداء الاسلام ظاهرا ولكن في داخلها عنصرية ارية من الدرجة الاولى بكل المقاييس .
الامور قد تغيرت لدي الشعوب الغير الفارسية المحتلة بل حتى لدي الشعب الفارسي نفسه ؛ فنظرة سريعة للواقع الفارسي في ظل العولمة الجديدة تكون ايران فيه تواجه خطرا حقيقيا مقبلة علي ابوابها من كل صوب ؛ وهو انه رغبة الشعوب الغير الفارسية التي تحتلها ايران منذ عقود لديها الرغبة الشديدة في الاستقلال وانهاء العهود العنصرية والغطرسة الايرانية الفارسية عن كاهلها التي سأمت ان تستمر في هذا النسيج العنصري والذي لم تجني منه هذه الشعوب المقهورة سوى انها تكون في طابور التصفيات الجسدية ولكن في مشهد تراديجدي يتمثل بموت بطيىء .
ان منطق الطبيعة والحقيقة الالهية التي انشأها الله تعالى في طبيعة أي شعب ان ترفض الظلم ؛ فالظلم لربما يعمر سنينا ولكن لن يدوم الى الابد ؛ وهكذا هو حال ايران سنتنتهي ايران وستزول وستتمحمور الى جغرافيتها الاصلية المحصورة في هضبة الفرس الجبلية .
ان أهم ما يقوي ايران كنظام وبلد مسيطر على كاهل هذه الشعوب الغير فارسية ؛ هو ان هذا النظام يمتلك بأحتلاله للاحواز اضخم ثرورة اقتصادية في الشرق الاوسط تعادل ثروات الدول الاوربية المتقدمة ؛ وهذه الثروة الاقتصادية الاحوازية المنهوبة (والتي تقدر حسب الاحصاءات الرسمية بـ 77.8 % من اجمالي صادرات ايران لعام 1998) مكنت ايران بأن تكون دولة قوية في المنطقة والعالم ومكنتها ان تلعب الدور الاقوى على الاطلاق في السيطرة على هذه الشعوب الغير فارسية وارضاخها تحت احتلالها الجائر والعنصري .
لوجود الاحواز تحت الاحتلال الفارسي وبمعنى آخر طالما بقت الثروة الاقتصادية المالية الاحوازية تحت السيطرة الايرانية ستتطور ايران نوويا وعسكريا لتصبح دولة مهددة لدول المنطقة برمتها ؛ وهذا سيدفع شهية النظام الايراني بالتطلع الغير المشروع في التوسع في المنطقة خاصة ان الدول المجاورة لما يسمى بايران هي دول ايضا تمتلك ثروة اقتصادية ضخمة عمودها الفقري النفط والغاز وهي دول الخليج العربي ؛ وان النظام الايراني او الانظمة الايرانية وظفت القدرة النفطية والغاز الاحوازيتين في دعم هذه التطلعات الغير مشروعة .
ايران هي بحد ذاتها مشكلة للشعوب الغير فارسية ؛ وهي كذلك مشكلة لدول النفط في الخليج العربي وهي ايضا مشكلة لدول العالم الذي بدء يتخوف من نمو القوة الايرانية التي من مكوناتها الحصول على السلاح النووي والتدخل الايراني في شؤون دول الجوار بهدف زعزعة انظمة تلك الدول وبناء الانظمة السياسية الموالية لها لبسط سيطرتها على المنطقة ؛ فهذا لن تقبل به الدول الكبرى ان لا تكون ايران أكبر من المقرر لها ان تكون .
ثم ان الشعوب الغير فارسية حتى تعجل في انهاء الاحتلال الايراني عن اوطانها لابد ان تعمل على اضعاف الدولة الأيرانية اقتصاديا اولا ومن ثم مركزيا ثانيا وسياسيا ثالثا ؛ وهذا لا يمكن ان يحصل الا بالمرور في دعمها الجاد لتحرير الاحواز ؛ فتحرير الاحواز سيضعف ايران ويحولها دولة ضعيفة اقتصاديا هرمة لا يمكنها ان تغذي الشعوب التي تحتلها وبالتالي ستتحول هذه الشعوب في عيون الاستراتيجيين الايرانيين الفرس على انها كثافة سكانية بمساحات جغرافية جرداء اقتصاديا فوجودها يسبب عبئا ماليا على الخزينة الايرانية عندئذ سيكون القرار الفارسي التخلي عن هذا العبىء البشري الاقتصادي والذي تقدر نسمته حسب الاحصاءات الفارسية نفسها بـ 50% وهي نسبة تتعمد الحكومة الايرانية بأن تبرزها على ان نسبة الفرس الاريين هم النسبة الاعلى في حين ان الحقيقة على غير ذلك .
هذه القضية ستصل بايران والشعوب الغير فارسية الى قناعة واحدة وهي ان متى ما عزلت الاحواز عن ايران ستكون ايران دولة ضعيفة لا يمكنها الصمود في حروب التحرير الشعبية التي تقودها الشعوب ؛ ومن ثم ايران لا يمكنها ان تدخل حرب استنزاف طويلة الأمد مع هذه الشعوب في الوقت اذا ما فقدت الاحواز كثروة ومصدر اساسي لخزينتها المالية التي تعتمد عليها في تمويل وجودها الاستعماري على اوطان هذه الشعوب المحتلة ؛ فسيرجح العقلاء في ايران بالتخلص من تركة هذه الشعوب عبر انهاء احتلالها لها والاهتمام في شعبها الفارسي وشعوبهم الارية الاخرى ضمن امكانياتها المتواضعة جدا والتي بدون ادنى شك ستكون محدودة للغاية .
وفي هذه الحالة ستتراجع ايران عن تطلعاتها النووية التي تحتاج الى ثروة كبيرة لا يمكنها توفيرها طالما ابعدت الاحواز عنها ومنحت الاستقلال كدولة عضو في المؤسسات الدولية ؛ وبذلك تنتهي كل الاخطار التي اشرنا اليها والتي كانت ايران تشكل مصدرها بقوة المال الأحوازي المصادر من شعبها الاحوازي .
وبذلك تكون الاحواز هي المفتاح الوحيد لاستقرار المنطقة وستشهد المنطقة ولادة دولا جديدة كانت موجودة في السابق احتلتها ايران بعد وقبل الحرب العالمية الثانية تعود مجددا الى المسرح السياسي ومن جديد ومن ضمنها دولة الأحواز العربية .
نصر من الله وفتح قريب
والأحواز النا وما نطيها
سيد طاهر آل سيد نعمة خادم الشعب الأحوازي
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:07 pm من طرف Gulf Knight
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:02 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:00 pm من طرف Gulf Knight
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
الإثنين أغسطس 15, 2011 3:59 pm من طرف Gulf Knight
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
الخميس أغسطس 11, 2011 6:30 pm من طرف Gulf Knight
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:29 pm من طرف Gulf Knight
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
الخميس أغسطس 11, 2011 6:28 pm من طرف Gulf Knight
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
الخميس أغسطس 11, 2011 6:27 pm من طرف Gulf Knight
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:26 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
الخميس أغسطس 11, 2011 6:25 pm من طرف Gulf Knight
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm من طرف Gulf Knight
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
الخميس أغسطس 11, 2011 6:22 pm من طرف Gulf Knight
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:20 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا: تصورات نهاية النظام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight