صحف: اتفاق تقاسم السلطة بالعراق هش ويهدد بالفوضى
13/11/2010 - 7 ذو الحجة 1431
كشفت صحف بريطانية الجمعة أن "الانجاز السياسي" الذي حققه زعماء العراق الخميس بتقاسم السلطات هو اتفاق "هش" وربما يقود إلى تكرار أزمة "المحاصصة اللبنانية"، بل ويهدد أيضًا بمزيد من الفوضى السياسية بالبلاد بعد ثمانية اشهر من الانتخابات .
وفي ساعة متأخرة من ليلة الخميس، تمكن القادة العراقيين من التوصل إلى اتفاق لحل أزمة تشكيل الحكومة، حيث تم الاتفاق على تولي قائمة العراقية منصب رئاسة البرلمان وطالباني رئيسا للجمهورية ونوري المالكي رئيسًا للحكومة.
وذكرت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية الجمعة أن الصفقة السياسية التي أعلنها زعماء العراق الخميس "هشة" وقد تكون أقرب إلى نظام "المحاصصة اللبناني" منها إلى الوحدة الوطنية".
ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" عن الصحيفة قولها "لا شك ان هذه الصفقة ستلاقى ترحيبًا دوليًا كبيرًا لطالما تضع حدًا للمأزق الخطير الذي تتخبط فيه البلاد منذ إجراء الانتخابات العامة قبل نحو ثمانية أشهر".
وأضافت الصحيفة "ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هل هذه الصفقة صادقة وقادرة على الصمود، في ظل بقاء سياسين يميليون إلى المشاكسة والعناد وخدمة مصالحهم الشخصية".
واستطردت الصحيفة بالقول "ولكي لا تعيد الصفقة تكرار إنتاج نموذج المحاصصة اللبناني، يجب على العراقيين القيام بثلاثة أمور على عجل، ألا وهي: القضاء على من وصفتهم بـ "المسلحين وبناء مؤسسات الدولة ومحاربة الفساد، وتوفير الخدمات وتنفيذ مشاريع البنى التحتية وبناء الاقتصاد".
واضافت الصحيفة "فقط إن تمت تلبية هذه الشرط سيعود ملايين المهنيين العراقيين من منافيهم في الخارج إلى بلادهم، وسيكون أمام العراق فرصة الانبعاث والولادة من جديد".
وفي ذات السياق ، قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية "قادة العراق يؤيدون صفقة هشة لتقاسم السلطة"، بعد التعرض لضغوط إقليمية ودولية كثيرة من أجل الوصول إلى هذه الصفقة والذي انقذها موافقة إياد علاوي، رئيس الوزراء العراقي السابق، في اللحظة الأخيرة على مشاركة كتلته "العراقية" في الحكومة العتيدة.
وتمضي الصحيفة بالقول "الصفقة وُلدت هشة وضعيفة، وقد تظل الحكومة المقبلة تعاني لبعض الوقت من عدم الاستقرار، وذلك ان علاوي يريد أن يقتنع بأن المنصب الجديد الذي أُنيط به، أي رئيس مجلس السياسات الاستراتيجية، سيكون له دور حقيقي وسيقدم مساهمة فعلية في عمل السلطة التنفيذية في بغداد".
ويكشف التقرير أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان قد اتصل بعلاوي مؤخرا وأقنعه بضرورة الانخراط بالحكومة، وذلك بعد أشهر من الدبلوماسية الأمريكية غير المثمرة التي ظلت تصطدم بصخرة النفوذ الإيراني الكبيرة في العراق.
وتشير الصحيفة إلى المزاج غير المتحمس في أوساط "العراقية" للمشاركة بالاحتفال بالصفقة الجديدة، إذ يرى أعضاء كتلة "العراقية" أنه ما كان بالإمكان التوصل إلى الاتفاق لو لم يُرغم علاوي على القبول به.
وتنقل الصحيفة عن أحد أعضاء كتلة العراقية قوله: "هذا استزاف وليس أي شيء آخر ، لم يكن هنالك أي نوع من الثقة في هذه العملية برمتها، وبالتأكيد لن يكون هنالك ثقة الآن".
ومن جانبها ، ركزت صحيفة "التايمز" البريطانية على انسحاب علاوي من جلسة البرلمان الخميس مع أعضاء كتلته "العراقية" احتجاجًا على رفض المجلس التصويت على مشروع لإلغاء برنامج "اجتثاث البعث" كما كان متفقًا عليه قبل الجلسة.
وذكرت الصحيفة ان هذا الانسحاب "يهدد بالفوضى مع اقتراب العراق من الحكومة بعد ثمانية أشهر".
ووصفت الولايات المتحدة الخميس الاتفاق السياسي العراقي بشأن تشكيل الحكومة بأنه "انتصار عراقي" و"خطوة كبيرة" من شأنها أن تؤدي إلى تشكيل حكومة شاملة وإعادة توزيع كبيرة للسلطة.
وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس الامريكي باراك اوباما يرحب بالتقدم الذي حققه العراق نحو تشكيل حكومة جديدة تمثل الشعب العراقي. وقال البيت الابيض إن أوباما تحدث هاتفيا مع عدد من الزعماء العراقيين في الايام القيلة الماضية وأكد انه ينبغي ان تكون كل الكتل الفائزة في الانتخابات العراقية ممثلة في القيادة الجديدة.
كما أشاد مسئولون في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاتفاق العراقي، الذي أنهى أزمة سياسية دامت ثمانية أشهر، واصفين إياه بأنه أول حكومة شاملة تضم مختلف الطوائف حقا في العراق، وحكومة تتضمن الكتل الثلاث التي حصلت على أكثر الأصوات، وهي الشيعة والأكراد والسنة.
وقال مسئول بارز بالإدارة الأمريكية للصحفيين: إنها نتيجة طيبة للغاية لأولئك العاملين من أجل السلام، ونتيجة سيئة لأولئك الذين تتسم أجنداتهم بمزيد من الطائفية والعنف.
وأضاف المسئول: إن ما شهدناه في العراق هو بزوغ النشاط السياسي حيث يحل العراقيون خلافاتهم... من خلال العملية السياسية.
وطالب الرئيس العراقي جلال الطالباني من رئيس الحكومة المنتهية ولايته نوري المالكي تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وذلك بناء على اتفاق لتقاسم السلطة.
وتبدأ المهلة الدستورية لتشكيل الحكومة البالغة شهرا واحدا فور تسلم المالكي رسالة التكليف الرسمية من رئيس الجمهورية.
وحصل الطالباني على 195 صوتا في جولة الانتخاب الثانية من اصل 213 نائبا شاركوا في التصويت، وعدت 18 ورقة اقترع باطلة، على الرغم من انسحاب مرشح الرئاسة الثاني لمصلحته بعد جولة الانتخابات الاولى.
وانتخب النواب أسامة النجيفي رئيس كتلة عراقيون في ائتلاف العراقية رئيسا للبرلمان بعد حصوله على 227 صوتا من اصل 295 صوتا للنواب الحاضرين، كما أنتخب قصي السهيل من التيار الصدري نائبا اولا وعارف طيفور من التحالف الكردستاني نائبا ثانيا.
وقال الرئيس العراقي فور إعادة انتخابه "انني اتعهد أن أعهد وفق المادة 76 من الدستور الفقرة برئاسة الوزارة إلى مرشح الكتلة الاكبر عددا وهي كتلة التحالف".
كما دعا إلى "حكومة شراكة وطنية، وشدد على "ضرورة مراجعة الماضي والتسامح والغفران ونسيان الماضي دون نسيان الجرائم ، وعدم التفرد بالسلطة فمفهوم الشراكة في الحكم يجب أن ينطلق من الشراكة في الوطن وليس وفقا لآليات اخرى".
وتفجرت أزمة الثقة الكبيرة التي تحكم العلاقة بين الكتل السياسية العراقية والتي كانت عاملا اساسيا في تأخير تشكيل الحكومة سابقا منذ جلسة البرلمان الاولى.
اذ طالبت نواب من الكتلة العراقية بإدخال التصويت على ما جاء في وثيقة اتفاق القوى السياسية الى جدول اعمال الجلسة قبل البدء بعملية انتخاب رئيس الجمهورية، لاسيما الموقف من رفع قرارات الاجتثاث عن أربعة من قيادي القائمة وهم صالح المطلك وراسم العوادي وظافر العاني وجمال الكربولي ، الامر الذي رفضه بعض ممثلي التحالف الوطني والتحالف الكردستاني.
وفي ضوء ذلك انسحب علاوي ومعه معظم قيادي الكتلة العراقية من جلسة البرلمان، الذي واصل رغم ذلك عملية انتخاب رئيس الجمهورية بعد توفر نصاب الثلثين.
وعقد ائتلاف العراقية مؤتمرا صحفيا عقب خروج نوابها من جلسة البرلمان وصفت فيه ما حدث بالانقلاب على الاتفاق السياسي الموقع بين قادة الكتل.
13/11/2010 - 7 ذو الحجة 1431
كشفت صحف بريطانية الجمعة أن "الانجاز السياسي" الذي حققه زعماء العراق الخميس بتقاسم السلطات هو اتفاق "هش" وربما يقود إلى تكرار أزمة "المحاصصة اللبنانية"، بل ويهدد أيضًا بمزيد من الفوضى السياسية بالبلاد بعد ثمانية اشهر من الانتخابات .
وفي ساعة متأخرة من ليلة الخميس، تمكن القادة العراقيين من التوصل إلى اتفاق لحل أزمة تشكيل الحكومة، حيث تم الاتفاق على تولي قائمة العراقية منصب رئاسة البرلمان وطالباني رئيسا للجمهورية ونوري المالكي رئيسًا للحكومة.
وذكرت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية الجمعة أن الصفقة السياسية التي أعلنها زعماء العراق الخميس "هشة" وقد تكون أقرب إلى نظام "المحاصصة اللبناني" منها إلى الوحدة الوطنية".
ونقلت هيئة الاذاعة البريطانية "بي بي سي" عن الصحيفة قولها "لا شك ان هذه الصفقة ستلاقى ترحيبًا دوليًا كبيرًا لطالما تضع حدًا للمأزق الخطير الذي تتخبط فيه البلاد منذ إجراء الانتخابات العامة قبل نحو ثمانية أشهر".
وأضافت الصحيفة "ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن هل هذه الصفقة صادقة وقادرة على الصمود، في ظل بقاء سياسين يميليون إلى المشاكسة والعناد وخدمة مصالحهم الشخصية".
واستطردت الصحيفة بالقول "ولكي لا تعيد الصفقة تكرار إنتاج نموذج المحاصصة اللبناني، يجب على العراقيين القيام بثلاثة أمور على عجل، ألا وهي: القضاء على من وصفتهم بـ "المسلحين وبناء مؤسسات الدولة ومحاربة الفساد، وتوفير الخدمات وتنفيذ مشاريع البنى التحتية وبناء الاقتصاد".
واضافت الصحيفة "فقط إن تمت تلبية هذه الشرط سيعود ملايين المهنيين العراقيين من منافيهم في الخارج إلى بلادهم، وسيكون أمام العراق فرصة الانبعاث والولادة من جديد".
وفي ذات السياق ، قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية "قادة العراق يؤيدون صفقة هشة لتقاسم السلطة"، بعد التعرض لضغوط إقليمية ودولية كثيرة من أجل الوصول إلى هذه الصفقة والذي انقذها موافقة إياد علاوي، رئيس الوزراء العراقي السابق، في اللحظة الأخيرة على مشاركة كتلته "العراقية" في الحكومة العتيدة.
وتمضي الصحيفة بالقول "الصفقة وُلدت هشة وضعيفة، وقد تظل الحكومة المقبلة تعاني لبعض الوقت من عدم الاستقرار، وذلك ان علاوي يريد أن يقتنع بأن المنصب الجديد الذي أُنيط به، أي رئيس مجلس السياسات الاستراتيجية، سيكون له دور حقيقي وسيقدم مساهمة فعلية في عمل السلطة التنفيذية في بغداد".
ويكشف التقرير أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان قد اتصل بعلاوي مؤخرا وأقنعه بضرورة الانخراط بالحكومة، وذلك بعد أشهر من الدبلوماسية الأمريكية غير المثمرة التي ظلت تصطدم بصخرة النفوذ الإيراني الكبيرة في العراق.
وتشير الصحيفة إلى المزاج غير المتحمس في أوساط "العراقية" للمشاركة بالاحتفال بالصفقة الجديدة، إذ يرى أعضاء كتلة "العراقية" أنه ما كان بالإمكان التوصل إلى الاتفاق لو لم يُرغم علاوي على القبول به.
وتنقل الصحيفة عن أحد أعضاء كتلة العراقية قوله: "هذا استزاف وليس أي شيء آخر ، لم يكن هنالك أي نوع من الثقة في هذه العملية برمتها، وبالتأكيد لن يكون هنالك ثقة الآن".
ومن جانبها ، ركزت صحيفة "التايمز" البريطانية على انسحاب علاوي من جلسة البرلمان الخميس مع أعضاء كتلته "العراقية" احتجاجًا على رفض المجلس التصويت على مشروع لإلغاء برنامج "اجتثاث البعث" كما كان متفقًا عليه قبل الجلسة.
وذكرت الصحيفة ان هذا الانسحاب "يهدد بالفوضى مع اقتراب العراق من الحكومة بعد ثمانية أشهر".
ووصفت الولايات المتحدة الخميس الاتفاق السياسي العراقي بشأن تشكيل الحكومة بأنه "انتصار عراقي" و"خطوة كبيرة" من شأنها أن تؤدي إلى تشكيل حكومة شاملة وإعادة توزيع كبيرة للسلطة.
وأعلن البيت الأبيض أن الرئيس الامريكي باراك اوباما يرحب بالتقدم الذي حققه العراق نحو تشكيل حكومة جديدة تمثل الشعب العراقي. وقال البيت الابيض إن أوباما تحدث هاتفيا مع عدد من الزعماء العراقيين في الايام القيلة الماضية وأكد انه ينبغي ان تكون كل الكتل الفائزة في الانتخابات العراقية ممثلة في القيادة الجديدة.
كما أشاد مسئولون في إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بالاتفاق العراقي، الذي أنهى أزمة سياسية دامت ثمانية أشهر، واصفين إياه بأنه أول حكومة شاملة تضم مختلف الطوائف حقا في العراق، وحكومة تتضمن الكتل الثلاث التي حصلت على أكثر الأصوات، وهي الشيعة والأكراد والسنة.
وقال مسئول بارز بالإدارة الأمريكية للصحفيين: إنها نتيجة طيبة للغاية لأولئك العاملين من أجل السلام، ونتيجة سيئة لأولئك الذين تتسم أجنداتهم بمزيد من الطائفية والعنف.
وأضاف المسئول: إن ما شهدناه في العراق هو بزوغ النشاط السياسي حيث يحل العراقيون خلافاتهم... من خلال العملية السياسية.
وطالب الرئيس العراقي جلال الطالباني من رئيس الحكومة المنتهية ولايته نوري المالكي تشكيل الحكومة العراقية الجديدة وذلك بناء على اتفاق لتقاسم السلطة.
وتبدأ المهلة الدستورية لتشكيل الحكومة البالغة شهرا واحدا فور تسلم المالكي رسالة التكليف الرسمية من رئيس الجمهورية.
وحصل الطالباني على 195 صوتا في جولة الانتخاب الثانية من اصل 213 نائبا شاركوا في التصويت، وعدت 18 ورقة اقترع باطلة، على الرغم من انسحاب مرشح الرئاسة الثاني لمصلحته بعد جولة الانتخابات الاولى.
وانتخب النواب أسامة النجيفي رئيس كتلة عراقيون في ائتلاف العراقية رئيسا للبرلمان بعد حصوله على 227 صوتا من اصل 295 صوتا للنواب الحاضرين، كما أنتخب قصي السهيل من التيار الصدري نائبا اولا وعارف طيفور من التحالف الكردستاني نائبا ثانيا.
وقال الرئيس العراقي فور إعادة انتخابه "انني اتعهد أن أعهد وفق المادة 76 من الدستور الفقرة برئاسة الوزارة إلى مرشح الكتلة الاكبر عددا وهي كتلة التحالف".
كما دعا إلى "حكومة شراكة وطنية، وشدد على "ضرورة مراجعة الماضي والتسامح والغفران ونسيان الماضي دون نسيان الجرائم ، وعدم التفرد بالسلطة فمفهوم الشراكة في الحكم يجب أن ينطلق من الشراكة في الوطن وليس وفقا لآليات اخرى".
وتفجرت أزمة الثقة الكبيرة التي تحكم العلاقة بين الكتل السياسية العراقية والتي كانت عاملا اساسيا في تأخير تشكيل الحكومة سابقا منذ جلسة البرلمان الاولى.
اذ طالبت نواب من الكتلة العراقية بإدخال التصويت على ما جاء في وثيقة اتفاق القوى السياسية الى جدول اعمال الجلسة قبل البدء بعملية انتخاب رئيس الجمهورية، لاسيما الموقف من رفع قرارات الاجتثاث عن أربعة من قيادي القائمة وهم صالح المطلك وراسم العوادي وظافر العاني وجمال الكربولي ، الامر الذي رفضه بعض ممثلي التحالف الوطني والتحالف الكردستاني.
وفي ضوء ذلك انسحب علاوي ومعه معظم قيادي الكتلة العراقية من جلسة البرلمان، الذي واصل رغم ذلك عملية انتخاب رئيس الجمهورية بعد توفر نصاب الثلثين.
وعقد ائتلاف العراقية مؤتمرا صحفيا عقب خروج نوابها من جلسة البرلمان وصفت فيه ما حدث بالانقلاب على الاتفاق السياسي الموقع بين قادة الكتل.
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:07 pm من طرف Gulf Knight
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:02 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:00 pm من طرف Gulf Knight
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
الإثنين أغسطس 15, 2011 3:59 pm من طرف Gulf Knight
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
الخميس أغسطس 11, 2011 6:30 pm من طرف Gulf Knight
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:29 pm من طرف Gulf Knight
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
الخميس أغسطس 11, 2011 6:28 pm من طرف Gulf Knight
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
الخميس أغسطس 11, 2011 6:27 pm من طرف Gulf Knight
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:26 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
الخميس أغسطس 11, 2011 6:25 pm من طرف Gulf Knight
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm من طرف Gulf Knight
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
الخميس أغسطس 11, 2011 6:22 pm من طرف Gulf Knight
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:20 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا: تصورات نهاية النظام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight