مسئول سابق: النووي الإيراني يواجه صعوبات دولية
23/11/2010 - 17 ذو الحجة 1431
أكد مسئول سابق رفيع المستوى في الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تواجه صعوبات تقنية تؤخر برنامجها لتخصيب اليورانيوم، الأمر الذي يفتح الباب للمفاوضات حول برنامج طهران النووي المثير للجدل.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن المساعد السابق لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الفنلندي أولي هاينونين خلال مؤتمر في واشنطن "يبدو انه لا يزال هناك وقت للمفاوضات".
وأضاف "طهران تواجه مشاكل تقنية لتخصيب اليورانيوم، فمنذ العام الماضي لم يتطور عدد آلات الطرد المركزي العاملة لا بل حتى قد تضاءل".
وأوضح انه في مركز تخصيب اليوارنيوم الرئيسي في نطنز تعمل فقط 3772 آلة طرد مركزي من أصل 8856، مستندًا على تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية نشر مطلع ايلول/ سبتمبر.
وأرجع هاينونين الذي ترك الوكالة الدولية للطاقة الذرية في أغسطس/آب الماضي، الأمر إلى نقص في المواد الأولية، فضلاً عن الفيروس الإلكتروني المعروف باسم "ستكسنيت" الذي اكتشف في شهر يونيو/ حزيران الماضي ويعد أول فيروس يستهدف منظومات التحكم التابعة للمنشآت النووية.
ونفت إيران أن يكون ستكسنت السبب في تأخر برامجها النووية.
وحسب تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية نشر في سبتمبر/ايلول فإن طهران أنتجت مع ذلك بين فبراير/شباط وأغسطس/آب حوالي 22 كيلو من مادة (يو اف 6) أي اليورانيوم المخصب بمعدل 20%.
وتؤكد إيران أنها بحاجة لليورانيوم المخصب بمعدل 20% من أجل تشغيل مفاعلها للبحث العلمي في طهران وذلك لأغراض طبية.
23/11/2010 - 17 ذو الحجة 1431
أكد مسئول سابق رفيع المستوى في الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تواجه صعوبات تقنية تؤخر برنامجها لتخصيب اليورانيوم، الأمر الذي يفتح الباب للمفاوضات حول برنامج طهران النووي المثير للجدل.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عن المساعد السابق لمدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الفنلندي أولي هاينونين خلال مؤتمر في واشنطن "يبدو انه لا يزال هناك وقت للمفاوضات".
وأضاف "طهران تواجه مشاكل تقنية لتخصيب اليورانيوم، فمنذ العام الماضي لم يتطور عدد آلات الطرد المركزي العاملة لا بل حتى قد تضاءل".
وأوضح انه في مركز تخصيب اليوارنيوم الرئيسي في نطنز تعمل فقط 3772 آلة طرد مركزي من أصل 8856، مستندًا على تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية نشر مطلع ايلول/ سبتمبر.
وأرجع هاينونين الذي ترك الوكالة الدولية للطاقة الذرية في أغسطس/آب الماضي، الأمر إلى نقص في المواد الأولية، فضلاً عن الفيروس الإلكتروني المعروف باسم "ستكسنيت" الذي اكتشف في شهر يونيو/ حزيران الماضي ويعد أول فيروس يستهدف منظومات التحكم التابعة للمنشآت النووية.
ونفت إيران أن يكون ستكسنت السبب في تأخر برامجها النووية.
وحسب تقرير للوكالة الدولية للطاقة الذرية نشر في سبتمبر/ايلول فإن طهران أنتجت مع ذلك بين فبراير/شباط وأغسطس/آب حوالي 22 كيلو من مادة (يو اف 6) أي اليورانيوم المخصب بمعدل 20%.
وتؤكد إيران أنها بحاجة لليورانيوم المخصب بمعدل 20% من أجل تشغيل مفاعلها للبحث العلمي في طهران وذلك لأغراض طبية.
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
» سوريا: تصورات نهاية النظام