في الجزء الثالث من مقال الإعلامي اليمني حسن الأشموري يطرح اليوم في دعوته لوحدة يمنية سعودية قضية شائكة ومعقدة ولها مؤيدون والأشموري منهم ولها معارضون تتعلق بان يحكم آل سعود دولة هذه الوحدة إذا ما قامت .
وقد ساق الكاتب مبررات صلاحية حكم آل سعود للدولة اليمنية السعودية الموحدة واعتبر ان دعوته بأن يحكم آل سعود هذه الدولة الموحدة أمرا حكيما مشيرا إلى أن اليمنيين ليسوا غرباء عن من اسماهم الأشموري بالحكام الوافدين من الخارج والذين حكموا اليمن لأكثر من ألف عام، يشار إلى أن الأشموري عمل موظفا في مكتب رئاسة الجمهورية في نهاية الثمانينات واستقال من المكتب في أقل من عام وغادر للاغتراب في الولايات المتحدة عمل بعدها متحدثا رسميا بسفارة اليمن في واشنطن وكان آخر عمل تقلده أن عمل صحفيا في دولة قطر وهو من ابرز الكتاب الذين تخصصوا في الكتابة عن اليمن والسعودية .
نص المقال وحدة سعودية يمنية تحت حكم آل سعود
الحكمة تقتضي إذا اتحدنا مع السعودية أن يحكمنا آل سعود، فهم ماهرون في القيادة والحكم وقد تدربوا على إدارة الجزيرة العربية وضواحيها أكثر من مائة عام ، ولأننا اليمانيين أصحاب الحكمة ، فإنا نقولها صائبين مختارين للخير وإمتثالا لأمر الله بالوحدة والاعتصام بحبله، نعم ليحكمنا إذا ما اتحدنا ، آل سعود بكتاب الله وسنة رسوله وبعدل أمير المؤمنين سيدنا عمر رضي الله عنه ، وهذه هي الحكمة اليمانية التي لاتتعصب لنفسها ولا تقدم نفسها في غرور ، إنه الصك النبوي لليمانيين، ما خلد النبي صلى الله عليه وسلم قوما للحكمة وحصرياً إلا لليمن وأبنائه ولم يشاركنا فيها أحد.
نحن من يحتكر الحكمة، ماذا تريدون أكثر من ذلك، وحكمتنا هذه تغريني، بعد أن استقبلت من أمري ما استدبرت للمجاهرة ب"نعم" فليحكمنا متحدين مع مكة والمدينة آل سعود الكرام بالخير وبالشر، و آل سعود هم وارثوا الإمبراطورية الأموية الكبرى والعباسية ووارثو من أتى لاحقا ، وهم أي آل سعود لمن لايريد أن يفهم، وارثو مكة قريش ومدينة الأنصار اليمانية وسقاية الحجيج، وهي ذاتها مكة ومدينة بني عثمان آخر عهد للإسلام بدولة الخلافة الكبرى. وبنو عثمان هم من استدرك مبكراً أن حماية مكة والمدينة لا يتم إلا باليمن، وكأني أراهم في أثارهم تغشاهم الرحمة يرددون اليوم، لا تحمى السعودية إلا باليمن، ولا يُحمى اليمن إلا بالسعودية، وتمهلوا حتى نهاية المقال.
فمكة والمدينة واليمن اختيار تاريخي تلازمي ليس للبشر في السعودية واليمن إلا سيئات وضع الفواصل والحدود بينهما، مع أن الحدود ليست نصراً وإنما نتيجة هزيمة وخوف، فأن تضع حدا هذا يعني أنك تخاف، وذاك أمر الخائفين، وهو لن يتجالس مع أمر الخلص من اليمانيين والسعوديين، فالإطاحة بالحدود بين البلدين أمر آت لا ريب فيه قبل أن يصيح ديك يوم غد أو ديك بعد غد أو ديكة ما شاء الله من غد..
نعم. ليحكمنا آل سعود، فنحن اليمانيون تدربنا منذ قرون وقرون على حكم الوافد المتجنس. خذوا مثلا مرحلة ما قبل اٌلإسلام: حكمنا الملك النبي سليمان بن داود عليه السلام، إثر زواجه ببلقيس، وآخرون حكمونا، ثم حكمنا الأعاجم الأحباش والفرس معاً نحو مائة عام أو أقل، ومن ثم حكمنا القرشيون في العهد الإسلامي النبوي والراشدي والأموي والعباسي واستبعدونا من الحكم في تآمر تاريخي، خاصة في العهد العباسي الذي لم يكن رافقاً بنا كالعهد الأموي، ثم حكمنا الأئمة الشيعة الزيود، وقد أتوا مُطاردين، حكمونا لأكثر من 1100 عام ولم نشف من أعراض حكمهم القاتلة حتى الآن..
وشارك في حكمنا العثمانيون الأخيار، وحكمنا المسيحيون الآنجلو ساسكون، وشارك في التزعم علينا الرفاق السوفيات، بل أطاحوا برئيس رفيق رأى الخير (علي ناصر)، وأتوا بآخر رفيق لا زال شره مستطيراً حتى اليوم..
نحن شعب تعاقبت على حكمه عصابات دينية لا ترحم، وعصابات عسكرية وحزبية. نحن اليمانيين (ملطشة)؛ تأملوا مايفعل بنا الحوثي وابن عمه علي سالم، فما المشكلة إن حكمنا آل سعود، وقد ثبت أن خيارهم أكثر من خيارنا وشرارنا؟ ثم إن آل سعود مرابطون هاهنا، كما كانوا دائما هنا، في الحرب وفي السلم..
هم هنا ولن يتركونا ولا نريدهم أن يتركونا. هم هنا منذ أن حكموا هناك. وما أنا -بترحيبي بحكم آل سعود- باخس أهلي اليمانيين وهم ذوو المجد والملك والسؤدد كابراً عن كابر، وهلم نواجه شهادة زعيم مكة نحو يمن الجزيرة العربية وسيفها بن ذيزن: ".... فدخل القوم عليه في قصر غمدان وهو مضمخ بالعنبر يلصف بيض المسك في مفرقة، متزر ببردة ومرتد أخرى، وبين يديه سيف وعن يمينه وشماله الملوك والأقيال، فاستأذنه عبد المطلب متحدثا: إن الله أحلك أيها الملك محلاً شامخاً باذخاً وأنبتك منبتاً طابت أرومته وثبت أصله وسمك فرعه في خير موطن وأكرم معدن، وأنت -أبيت اللعن (تحية الملوك في العصر الجاهلي العربي)- ناب العرب الذي لاينقد، وربيعها وخصبها الذي يحيا حياؤها به، وأنت رأس العرب وعمادها الذي عليه الاعتماد، ومعقلها الذي يلجأ إليه العباد، سلفك خير سلف وأنت لنا منه خير خلف.." (ضعوا تحت وأنت لنا منه خير خلف ما شاتم من خطوط ومربعات هندسية)..
هذا مقتبس من البيعة والخطبة البليغة التي قالها عبد المطلب بن هاشم جد الرسول عليه الصلاة والسلام مخاطباً ملك العرب (سيف بن ذيزن) في حفل تنصيبه بعد طرد الاحتلال الحبشي، وبعودة لعبارات البيعة كقوله "أنت رأس العرب وعمادها وسلفك خير سلف وانت لنا منه خير خلف"، تستنج أيها العزيز الأكرم الاندماج الجيوسياسي لمكة مع إدارة شأن القوة الإقليمة التي كانت اليمن تمثلها في مواجهة القوى الأخرى قبل أكثر من ألف وخمسمائة عام من الآن..
وليس هذا فحسب، فالوضعية التاريخية الجغرافية لليمن، ثبت أن من مهامها كانت ولا زالت حماية وضمان سلامة وأمن مكة والمدينة، وما زمن الحملات العثمانية الكريمة على اليمن إلا لذلك الهدف. فهل سألت نفسك: لماذا استماتت الخلافة العثمانية مرة ومرتين وثلاث وأربع وخمس وست في إرسال حملاتها لليمن؟ أكان ذلك من أجل بن حراز وبن يافع وموز الحديدة وأبين وعسل دوعن وعنب بني جبارة؟ لا وألف لا. وإنما كل ذلك فقط من أجل تأمين مكة والمدينة لكي لا تسقط تحت أقدام الإمبراطوريات الاستعمارية (بريطانيا وفرنسا والبرتغال والإيطاليين حينها)..
والآن أتت الساعة لتأمين السعودية باليمن وتامين اليمن بمكة والمدينة وبآل سعود، فهذا زمانهم وليس زماننا. وحتى لا يجمح الخيال -وهذا زمن الجموح- ولكي لا يفهم أن في صدر العنوان "ليحكمنا آل سعود" ألغام الباطن، أعتبر هذا العنوان -على الأقل- موقفي الشخصي ، واعياً فيما طرحت في المقالات الثلاثة من الدعوة لوحدة سعودية يمانية ما توسوس له نفوس الكثيرين من ظلال سالبة وتشكيك وغموض تستأنسه وتميل إليه النفوس من أعراض الدنيا والسياسة التي لم تفهم الظرف الجيوسياسي لليمن والسعودية.
أقول قولي هذا مبتهلاً إلى الله أن يهبنا رشاد الحكمة وحفظ الله السعودية واليمن .
المصدر
وقد ساق الكاتب مبررات صلاحية حكم آل سعود للدولة اليمنية السعودية الموحدة واعتبر ان دعوته بأن يحكم آل سعود هذه الدولة الموحدة أمرا حكيما مشيرا إلى أن اليمنيين ليسوا غرباء عن من اسماهم الأشموري بالحكام الوافدين من الخارج والذين حكموا اليمن لأكثر من ألف عام، يشار إلى أن الأشموري عمل موظفا في مكتب رئاسة الجمهورية في نهاية الثمانينات واستقال من المكتب في أقل من عام وغادر للاغتراب في الولايات المتحدة عمل بعدها متحدثا رسميا بسفارة اليمن في واشنطن وكان آخر عمل تقلده أن عمل صحفيا في دولة قطر وهو من ابرز الكتاب الذين تخصصوا في الكتابة عن اليمن والسعودية .
نص المقال وحدة سعودية يمنية تحت حكم آل سعود
الحكمة تقتضي إذا اتحدنا مع السعودية أن يحكمنا آل سعود، فهم ماهرون في القيادة والحكم وقد تدربوا على إدارة الجزيرة العربية وضواحيها أكثر من مائة عام ، ولأننا اليمانيين أصحاب الحكمة ، فإنا نقولها صائبين مختارين للخير وإمتثالا لأمر الله بالوحدة والاعتصام بحبله، نعم ليحكمنا إذا ما اتحدنا ، آل سعود بكتاب الله وسنة رسوله وبعدل أمير المؤمنين سيدنا عمر رضي الله عنه ، وهذه هي الحكمة اليمانية التي لاتتعصب لنفسها ولا تقدم نفسها في غرور ، إنه الصك النبوي لليمانيين، ما خلد النبي صلى الله عليه وسلم قوما للحكمة وحصرياً إلا لليمن وأبنائه ولم يشاركنا فيها أحد.
نحن من يحتكر الحكمة، ماذا تريدون أكثر من ذلك، وحكمتنا هذه تغريني، بعد أن استقبلت من أمري ما استدبرت للمجاهرة ب"نعم" فليحكمنا متحدين مع مكة والمدينة آل سعود الكرام بالخير وبالشر، و آل سعود هم وارثوا الإمبراطورية الأموية الكبرى والعباسية ووارثو من أتى لاحقا ، وهم أي آل سعود لمن لايريد أن يفهم، وارثو مكة قريش ومدينة الأنصار اليمانية وسقاية الحجيج، وهي ذاتها مكة ومدينة بني عثمان آخر عهد للإسلام بدولة الخلافة الكبرى. وبنو عثمان هم من استدرك مبكراً أن حماية مكة والمدينة لا يتم إلا باليمن، وكأني أراهم في أثارهم تغشاهم الرحمة يرددون اليوم، لا تحمى السعودية إلا باليمن، ولا يُحمى اليمن إلا بالسعودية، وتمهلوا حتى نهاية المقال.
فمكة والمدينة واليمن اختيار تاريخي تلازمي ليس للبشر في السعودية واليمن إلا سيئات وضع الفواصل والحدود بينهما، مع أن الحدود ليست نصراً وإنما نتيجة هزيمة وخوف، فأن تضع حدا هذا يعني أنك تخاف، وذاك أمر الخائفين، وهو لن يتجالس مع أمر الخلص من اليمانيين والسعوديين، فالإطاحة بالحدود بين البلدين أمر آت لا ريب فيه قبل أن يصيح ديك يوم غد أو ديك بعد غد أو ديكة ما شاء الله من غد..
نعم. ليحكمنا آل سعود، فنحن اليمانيون تدربنا منذ قرون وقرون على حكم الوافد المتجنس. خذوا مثلا مرحلة ما قبل اٌلإسلام: حكمنا الملك النبي سليمان بن داود عليه السلام، إثر زواجه ببلقيس، وآخرون حكمونا، ثم حكمنا الأعاجم الأحباش والفرس معاً نحو مائة عام أو أقل، ومن ثم حكمنا القرشيون في العهد الإسلامي النبوي والراشدي والأموي والعباسي واستبعدونا من الحكم في تآمر تاريخي، خاصة في العهد العباسي الذي لم يكن رافقاً بنا كالعهد الأموي، ثم حكمنا الأئمة الشيعة الزيود، وقد أتوا مُطاردين، حكمونا لأكثر من 1100 عام ولم نشف من أعراض حكمهم القاتلة حتى الآن..
وشارك في حكمنا العثمانيون الأخيار، وحكمنا المسيحيون الآنجلو ساسكون، وشارك في التزعم علينا الرفاق السوفيات، بل أطاحوا برئيس رفيق رأى الخير (علي ناصر)، وأتوا بآخر رفيق لا زال شره مستطيراً حتى اليوم..
نحن شعب تعاقبت على حكمه عصابات دينية لا ترحم، وعصابات عسكرية وحزبية. نحن اليمانيين (ملطشة)؛ تأملوا مايفعل بنا الحوثي وابن عمه علي سالم، فما المشكلة إن حكمنا آل سعود، وقد ثبت أن خيارهم أكثر من خيارنا وشرارنا؟ ثم إن آل سعود مرابطون هاهنا، كما كانوا دائما هنا، في الحرب وفي السلم..
هم هنا ولن يتركونا ولا نريدهم أن يتركونا. هم هنا منذ أن حكموا هناك. وما أنا -بترحيبي بحكم آل سعود- باخس أهلي اليمانيين وهم ذوو المجد والملك والسؤدد كابراً عن كابر، وهلم نواجه شهادة زعيم مكة نحو يمن الجزيرة العربية وسيفها بن ذيزن: ".... فدخل القوم عليه في قصر غمدان وهو مضمخ بالعنبر يلصف بيض المسك في مفرقة، متزر ببردة ومرتد أخرى، وبين يديه سيف وعن يمينه وشماله الملوك والأقيال، فاستأذنه عبد المطلب متحدثا: إن الله أحلك أيها الملك محلاً شامخاً باذخاً وأنبتك منبتاً طابت أرومته وثبت أصله وسمك فرعه في خير موطن وأكرم معدن، وأنت -أبيت اللعن (تحية الملوك في العصر الجاهلي العربي)- ناب العرب الذي لاينقد، وربيعها وخصبها الذي يحيا حياؤها به، وأنت رأس العرب وعمادها الذي عليه الاعتماد، ومعقلها الذي يلجأ إليه العباد، سلفك خير سلف وأنت لنا منه خير خلف.." (ضعوا تحت وأنت لنا منه خير خلف ما شاتم من خطوط ومربعات هندسية)..
هذا مقتبس من البيعة والخطبة البليغة التي قالها عبد المطلب بن هاشم جد الرسول عليه الصلاة والسلام مخاطباً ملك العرب (سيف بن ذيزن) في حفل تنصيبه بعد طرد الاحتلال الحبشي، وبعودة لعبارات البيعة كقوله "أنت رأس العرب وعمادها وسلفك خير سلف وانت لنا منه خير خلف"، تستنج أيها العزيز الأكرم الاندماج الجيوسياسي لمكة مع إدارة شأن القوة الإقليمة التي كانت اليمن تمثلها في مواجهة القوى الأخرى قبل أكثر من ألف وخمسمائة عام من الآن..
وليس هذا فحسب، فالوضعية التاريخية الجغرافية لليمن، ثبت أن من مهامها كانت ولا زالت حماية وضمان سلامة وأمن مكة والمدينة، وما زمن الحملات العثمانية الكريمة على اليمن إلا لذلك الهدف. فهل سألت نفسك: لماذا استماتت الخلافة العثمانية مرة ومرتين وثلاث وأربع وخمس وست في إرسال حملاتها لليمن؟ أكان ذلك من أجل بن حراز وبن يافع وموز الحديدة وأبين وعسل دوعن وعنب بني جبارة؟ لا وألف لا. وإنما كل ذلك فقط من أجل تأمين مكة والمدينة لكي لا تسقط تحت أقدام الإمبراطوريات الاستعمارية (بريطانيا وفرنسا والبرتغال والإيطاليين حينها)..
والآن أتت الساعة لتأمين السعودية باليمن وتامين اليمن بمكة والمدينة وبآل سعود، فهذا زمانهم وليس زماننا. وحتى لا يجمح الخيال -وهذا زمن الجموح- ولكي لا يفهم أن في صدر العنوان "ليحكمنا آل سعود" ألغام الباطن، أعتبر هذا العنوان -على الأقل- موقفي الشخصي ، واعياً فيما طرحت في المقالات الثلاثة من الدعوة لوحدة سعودية يمانية ما توسوس له نفوس الكثيرين من ظلال سالبة وتشكيك وغموض تستأنسه وتميل إليه النفوس من أعراض الدنيا والسياسة التي لم تفهم الظرف الجيوسياسي لليمن والسعودية.
أقول قولي هذا مبتهلاً إلى الله أن يهبنا رشاد الحكمة وحفظ الله السعودية واليمن .
المصدر
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:07 pm من طرف Gulf Knight
» الوصول إلى أي مكان في العالم خلال أقل من ساعة هدف أميركي قد يتحقق اليوم
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:02 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تبحث شراء وسائل قتالية أميركية مستعملة فى العراق
الإثنين أغسطس 15, 2011 4:00 pm من طرف Gulf Knight
» كتيبة بنيامين تجدد التأكيد على جهوزية الجيش الإسرائيلي لمواجهات سبتمبر
الإثنين أغسطس 15, 2011 3:59 pm من طرف Gulf Knight
» قبيل الانسحاب: العراق يتسلّم 22 مروحية مي-17 محدّثة من شركة ARINC الأميركية
الخميس أغسطس 11, 2011 6:30 pm من طرف Gulf Knight
» أفغانستان تتسلم 9 مروحيات "مي-17" من روسيا بحلول نهاية العام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:29 pm من طرف Gulf Knight
» مناورات جوية لقوات دول الاتحاد السوفياتي السابق لمكافحة الإرهاب
الخميس أغسطس 11, 2011 6:28 pm من طرف Gulf Knight
» روسيا تطوّر نظامي الدفاع الجوي الجديدين: مارفي و فيتياز
الخميس أغسطس 11, 2011 6:27 pm من طرف Gulf Knight
» إختفاء صواريخ مضادة للدروع من معسكر إسرائيلي في الجولان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:26 pm من طرف Gulf Knight
» إسرائيل تطور طائرة جديدة دون طيار
الخميس أغسطس 11, 2011 6:25 pm من طرف Gulf Knight
» إسقاط مروحية تشينوك في أفغانستان يودي بحياة 31 جندياً أميركياً و7 جنود أفغان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:23 pm من طرف Gulf Knight
» دبابات الجيش السوري تقتحم مدينتي سراقب وقصير
الخميس أغسطس 11, 2011 6:22 pm من طرف Gulf Knight
» أحزاب الشيطان من طهران إلى العراق ولبنان
الخميس أغسطس 11, 2011 6:20 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا وتركيا.. لقاء الوداع؟
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight
» سوريا: تصورات نهاية النظام
الخميس أغسطس 11, 2011 6:19 pm من طرف Gulf Knight